وأبلغت وقلت حقا ، فلا يرغم الله إلا آنافهما .فرققت لعثمان وعلمت أنه إنما أراد بذلك رضاي وأنه أقرب منهما رحما وأكف عنا منهما ، ح وإن كان لا عذر له ولا حجة بتأميره علينا وادعائه حقنا .