1 . قال ابن النديم المتوفى 385 : ( وهو كتاب سليم بن قيس المشهور ) . [1] 2 . قال ابن أبي الحديد المتوفى 656 : ( سليم معروف المذهب . . . وكتابه المعروف بينهم المسمى كتاب سليم ) . [2] 3 . قال القاضي بدر الدين السبكي المتوفى 769 : ( إن أول كتاب صنف للشيعة هو كتاب سليم بن قيس الهلالي ) . [3] 4 . قال الملا حيدر علي الفيض آبادي : ( كأن صحة هذين الكتابين أي كتاب سليم وتفسير أهل البيت ( يريد به تفسير القمي ) وأصحية واحد منهما على سبيل منع الخلو إجماعي عند محققي الشيعة ، وعليه فمحتوى الكتابين ( عند الشيعة ) صادر بعلم اليقين عن لسان ترجمان الوحي النبوي ، وذلك لأن جميع علوم الأئمة الصادقين تنتهي إلى هذه البحار الذاخرة ) . [4] 5 . قال النعماني المتوفى 462 : ( ليس بين جميع الشيعة ممن حمل العلم ورواه عن الأئمة عليهم السلام خلاف في أن كتاب سليم بن قيس الهلالي أصل من أكبر كتب الأصول ) . [5] 6 . قال ابن الغضائري المتوفى 411 : ( ينسب إليه هذا الكتاب المشهور ) . [6] 7 . عده الشيخ الحر العاملي في عداد الكتب التي تواترت عن مؤلفيها وعلمت صحة نسبتها إليهم . . . كوجودها بخط أكابر العلماء وتكرر ذكرها في مصنفاتهم . [7] 8 . قال السيد هاشم البحراني المتوفى سنة 1107 : ( وهو كتاب مشهور معتمد نقل عنه المصنفون في كتبهم ) . [8]
[1] . الفهرست لابن النديم : ص 275 . [2] . شرح نهج البلاغة : ج 12 ص 216 . [3] . جاء هذا الكلام في كتابه ( محاسن الوسائل في معرفة الأوائل ) وهو مخطوط . نقلته من الذريعة : ج 2 ص 153 . [4] . منتهى الكلام : ج 3 ص 29 ، ونقله عنه المير حامد حسين في استقصاء الإفحام : ج 2 ص 350 . [5] . الغيبة للنعماني : ص 61 . [6] . خلاصة الأقوال : ص 83 . [7] . وسائل الشيعة : ج 20 ص 36 . [8] . غاية المرام : ص 549 ، الباب 54 .