responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 149


- إن في الخمول لراحة .
- إن في الشر لوقاحة .
- إن في القنوع لغناء .
- إن في الحرص لعناء .
- إن أعجل العقوبة عقوبة البغي .
- إن أسرع الشر عقابا الظلم .
- إن أفضل أخلاق الرجال الحلم .
- إن أعظم المثوبة مثوبة الانصاف .
- إن أزين الأخلاق الورع والعفاف .
- إن إعطاء هذا المال ذخيرة .
- إن إمساكه لفتنة [1] .
- إن النفوس إذا تناسبت ائتلفت .
- إن الرحم إذا تماست تعاطفت .
- إن من النعمة تعذر المعاصي .
- إن أهل الجنة كل مؤمن هين لين .
- إن الأتقياء كل سخي متعفف محسن .
- إن أهل النار كل كفور مكور .
- إن الفجار كل ظلوم ختار .
- إن منع المقتصد أحسن من إعطاء المبذر .
- إن إمساك الحافظ أجمل من بذل المضيع .
- إن رواة العلم كثير وإن رعاته قليل .
- إن الله سبحانه يحب العقل القويم و العمل المستقيم .
- إن بطن الأرض ميتة [1] وظهرها سقيم .
- إن البهائم همها بطونها .
- إن السباع همها العدوان على غيرها .
- إن أنفاسك أجزاء عمرك فلا تفنها إلا في طاعة ربك .
- إن الفقر مذهلة [2] للنفس مدهشة للعقل جالب للهموم .
- إن عمرك مهر سعادتك إن أنفذته في طاعة ربك .
- إن الله سبحانه يجري الأمور على ما يقتضيه لا على ما ترضاه .
- إن عمرك عدد أنفاسك وعليها رقيب يحصيها .
- إن ذهاب الذاهبين لعبرة للقوم المتخلفين .



[1] وفي الغرر 16 : إن إعطاء هذا المال قنية وإن إمساكه فتنة ، فإضافة إلى الاختلاف هما في الغرر حكمة واحدة ، و ربما أيده الضمير في ( إمساكه ) .
[1] في الغرر 35 : ميت .
[2] في الغرر 52 : مذلة .

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست