responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب نویسنده : أحمد بن علي الحسيني ( ابن عنبة )    جلد : 1  صفحه : 375


النسب ) الذي أمه علوية وأمها علوية ، وكلما زاد كان أغرق و ( رآه فلان ) إشارة أنه لم يره ، وفيه فائدة للتقييد بالزمان حتى لو نسب إليه ما لم يكن في ذلك الوقت علم أنه محال ، وإذا لم يثبت على الوجه المرضى كتبوا " نسأل عنه " وإذا وإذا شكوا في اتصاله كتبوا " يحقق " و " مسترا " أي تحت الأعمال والزهد وترك الدنيا و " نسب مفتعل " أي لا حقيقة له موضوع على غير أصل .
وإذا كتب الناسب بعض الذيول منفردة عن الرجل الذي يتصل به ولم يوصلها في المشجر بل أوصلها إليه بانفراده فإنه موضع وهم وشك إليه عمن يعول عليه للشهادة بالاتصال وإذا كتبوا " فيه " أو " فيهم أو " فيها " فإنه إشارة إلى أن فيهم كلاما و " ن " إشارة إلى أنه مطعون و " صاحب حديث " أي راوي الأحاديث بخلاف " فيه حديث " فإنه طعن وكذا " له حديث " أي في نسبه نص عليه شيخنا العمرى و " قك‌ " شك قوى و " ضك‌ " شك ضعيف و " ك‌ " شك مطلق ، وقد يعبرون عن الناسب بهذه الصورة " خ خ ك‌ فيه " وإذا ورد النسب بروايتين جعلوا أصل الخطين بالسواد والآخر بالحمرة ، وقد يكتبون على الضعيفة " خ " يعنى نسخة ، وإذا كان من قبيلة وعقبه في أخرى قالوا " عدده في القبيلة الفلانية " وإذا كان الرجل مضطربا في أمور دينه ودنياه قالوا " مخلط " لأنه ليس على طريقة واحدة ، و " خف " أي الاسم مخفف لا مشدد وإذا كان له بقية في كتاب البلاذري قالوا " له بقية في ذر " و " لام ولد " أمه جارية وكذا " فتاة " و " سبية " وإذا كان قد ارتفع الملك عنها قالوا " مولاة " وقد يقولون " عتاقة فلان " وقد يقولون " ذات يمين إشارة إلى قوله ، وما ملكت أيمانكم ، وإذا ذيل أحد المشايخ المتقدمين الثقات عقب شخص وذكر من عقبه بطنا وترك أخا له فدل على أنه قد شك فيه أو مراعاة لأمر لان ترك العلامة علامة ، و " مفقود " أي هلك و " دعى وملصق ورميم وعبيد ومرجى ومناط ومغموز ومفرق ومتحير ومنقود ولقيط " وغير ذلك ، الأدعياء

نام کتاب : عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب نویسنده : أحمد بن علي الحسيني ( ابن عنبة )    جلد : 1  صفحه : 375
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست