responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن النبي ( ص ) ( مع ملحقات ) نویسنده : السيد الطباطبائي    جلد : 1  صفحه : 412


والروايات في هذا المعنى مستفيضة روتها أكثر المحدثين .
72 - وفي صحيفة الرضا : عن الرضا عن آبائه عن علي ( عليهم السلام ) في حديث عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : فركبتها - البراق - حتى انتهيت إلى الحجاب الذي يلي الرحمان عز وجل . . . [1] .
73 - في التوحيد : بإسناده عن محمد بن الفضيل قال : سألت أبا الحسن ( عليه السلام ) :
هل رأى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ربه عز وجل ؟ فقال : نعم بقلبه رآه ، أما سمعت الله عز وجل يقول : " ما كذب الفؤاد ما رأى " [2] . أي لم يره بالبصر ولكن رآه بالفؤاد [3] .
74 - وفي تفسير القمي : بإسناده عن إسماعيل الجعفي ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) في حديث عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : فرأيت ربي وحال بيني وبينه السبحة . . . [4] .
75 - وفي البحار : عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لي مع الله وقت لا يسعه ملك مقرب ولا نبي مرسل ولا عبد مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان [5] .
76 - وفي كشف اليقين ، في حديث المعراج عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : فلما وصلت إلى السماء السابعة وتخلف عني جميع من كان معي من ملائكة السماوات وجبرئيل والملائكة المقربين ، ووصلت إلى حجب ربي ، دخلت سبعين ألف حجاب بين كل حجاب إلى حجاب من حجب العزة والقدرة والبهاء والكرامة والكبرياء والعظمة والنور والظلمة والوقار ، حتى وصلت إلى حجاب الجلال فناجيت ربي تبارك وتعالى وقمت بين يديه . . . [6] .
77 - في الكافي : بإسناده عن معاوية بن عمار عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في حديث عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنه ليس من يوم ولا ليلة إلا ولي فيهما تحفة من الله . . . [7] .



[1] صحيفة الإمام الرضا ( عليه السلام ) : 65 ، وبحار الأنوار 18 : 378 .
[2] النجم : 11 .
[3] التوحيد : 116 .
[4] تفسير القمي 2 : 243 ، سورة ص ، وبحار الأنوار 18 : 373 .
[5] بحار الأنوار 18 : 360 .
[6] اليقين : 158 ، وبحار الأنوار 18 : 398 .
[7] الكافي 8 : 49 .

نام کتاب : سنن النبي ( ص ) ( مع ملحقات ) نویسنده : السيد الطباطبائي    جلد : 1  صفحه : 412
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست