responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن النبي ( ص ) ( مع ملحقات ) نویسنده : السيد الطباطبائي    جلد : 1  صفحه : 313


الثالثة التي يقنت فيها " قل هو الله أحد " وكل ذلك بعد فاتحة الكتاب [1] .
51 - في عوارف المعارف : روى أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان يقول في سجوده : اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت ، سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره ، فتبارك الله أحسن الخالقين [2] .
52 - وفي كتاب الغارات للثقفي ، عن عباية قال : كتب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) إلى محمد بن أبي بكر : انظر ركوعك - إلى أن قال : - وإذا رفع ( صلى الله عليه وآله ) صلبه قال : سمع الله لمن حمده ، اللهم لك الحمد ملء سماواتك ، وملء أرضك ، وملء ما شئت من شئ [3] .
53 - وفي البحار عن الذكرى - في الدعاء بين السجدتين - : روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أنه كان يقول بينهما : اللهم اغفر لي وارحمني وأجرني وعافني ، إني لما أنزلت إلي من خير فقير ، تبارك الله رب العالمين [4] .
54 - وفي عوارف المعارف : روت ميمونة زوجة رسول الله قالت : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) تبسط له الخمرة في المسجد حتى يصلي عليها [5] .
55 - وفي الهداية للحسين بن حمدان الحصيني : عن عيسى بن مهدي الجوهري وجماعة كثيرة في حديث عن أبي محمد العسكري : إن الله عز وجل أوحى إلى جدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إني خصصتك وعليا وحججي منه إلى يوم القيامة وشيعتكم بعشر خصال - إلى أن قال - : والتعفير في دبر كل صلاة [6] .
56 - وفي المجمع : كان ( صلى الله عليه وآله ) إذا صلى صلاة أثبتها [7] .
57 - وفي در اللآلي لابن جمهور في حديث : إنه كان أحب الصلاة إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ما داوم عليها وإن قلت ، وكان إذا صلى صلاة من الصلوات داوم عليها [8] .



[1] دعائم الإسلام 1 : 205 .
[2] عوارف المعارف : 284 .
[3] الغارات 1 : 246 .
[4] بحار الأنوار 85 : 137 .
[5] عوارف المعارف : 103 .
[6] المستدرك 3 : 290 ذيل ح 7 .
[7] لم نجده في المجمع .
[8] رواه النوري في المستدرك 7 : 539 عن درر اللآلي .

نام کتاب : سنن النبي ( ص ) ( مع ملحقات ) نویسنده : السيد الطباطبائي    جلد : 1  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست