وأمّا نحو : يُعرف حديثه ويُنكر ، ليس بنقيّ الحديث ، وأمثال ذلك ؛ ففي كونه جَرْحاً تأمّلٌ . ورواية مَن اتّصف بفسق بعد صلاح أو بالعكس ، لا تُعتبر حتّى يُعلمَ أو يُظنَّ صلاحُه وقتَ الأَداء ، أمّا وقتُ التحمُّل فلا ( 1 ) . ( 2 )
1 . أُنظر : مشرق الشمسين : 6 . 2 . في هامش الأصل : " بلغ قراءةً أيّده الله تعالى " .