responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ثلاثيات الكليني نویسنده : الشيخ أمين ترمس العاملي    جلد : 1  صفحه : 327


ألف صلاة ، والدرهم فيها بمئة ألف درهم .
والمدينة حرم الله وحرم رسوله وحرم أمير المؤمنين ( صلوات الله عليهما ) ، الصلاة فيها بعشرة آلاف صلاة ، والدرهم فيها بعشرة آلاف درهم .
والكوفة حرم الله وحرم رسوله وحرم أمير المؤمنين ( ع ) ، الصلاة فيها بألف صلاة ، والدرهم فيها بألف درهم [1] .



[1] الكافي : ج 4 ، ص 586 ، ك ( الحج ) ب 236 ، ح 1 . وسند هذا الحديث على هذه الصورة في الكافي بطبعتيه - الحروفية والحجرية - : ج 1 ، ص 326 ، وفي النسخ الخطية المعتمدة ، وكذلك في الوسائل : ج 3 ، ص 524 ، ك ( الصلاة ) ب 44 من أبواب ( أحكام المساجد ) ح 13 ، إلا أن فيه " خالد بن ماد القلانسي " . والوافي : مجلد 12 ، ص 44 ، ح 11478 ، ومرآة العقول - الطبعة الحجرية - : ج 3 ، ص 363 ، أقول : خلاد هنا مصحف عن خالد ، فإن أبن قولويه رواه في كامل الزيارات ة : ص 29 ، ب 8 ، ح 8 ، باسناده عن " ظريف بن ناصح عن ، خالد القلانسي " . وكذلك في الفقيه : ج 1 ، ص 228 ، ح 680 ، باسناده عن " خالد بن ماد القلانسي " . والتهذيب : ج 6 ، ص 31 ، ح 58 ، كما في كامل الزيارات . وكذا الشيخ المفيد في كتاب المزار : ص 5 ، ب 1 ، ح 2 . ففي الجميع ( خالد ) ، هذا مضافا إلى ما تقدم آنفا عن الوسائل ، فإنه أخرجه من الكافي وفيه ( خالد ) أيضا ، وبذلك يعلم أنه لا وجود ل‌ ( خلاد القلانسي ) أصلا . وبهذا تبين بطلان ما استظهره في ( ترتيب أسانيد الكافي ) : ج 1 ، ص 205 من اتحاد خلاد القلانسي مع خلاد السندي ، وبعد هذا وقع الكلام في رواية إبراهيم بن هاشم ، عن خالد ، فقد حكم جماعة على هذا الحديث - من أجل ذلك - بالارسال ، وهو ليس ببعيد ، لان في كامل الزيارات والفقيه أخرجاه مسندا بغير ما في الكافي ، ولا يوجد فيهما إبراهيم بن هاشم أو من في طبقته ، يرويه عن خالد ، فإن الأول رواه باسناده عن ظريف بن ناصح عنه والثاني إسناده إليه في المشيخة من الفقيه : ج 4 ، ص 444 " . . . عن محمد بن عبد الجبار . عن النضر بن شعيب ، عنه " .

327

نام کتاب : ثلاثيات الكليني نویسنده : الشيخ أمين ترمس العاملي    جلد : 1  صفحه : 327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست