وأحوجهم إلى رضوانه إسماعيل بن يوسف بن عليّ بن محمد بن الدين ، وذلك آخر نهار الخميس ثاني صفر سنة خمس وسبعين وستمئة ، والحمد للَّه أولا وآخرا وباطنا وظاهرا وصلى اللَّه على سيدنا ومولانا محمد وآله النبي الامّي وسلَّم تسليما » . ويليه نسخة من المناجاة أوّلها : « الهي أنا عبدك ابن عبدك ابن أمتك معترف لك بالعبودية ، مقرّ بأنك أنت اللَّه خالقي لا إله لي غيرك ) وهذه النسخة قابلة للاوفيست . سنة 676 ه نسخة نهج البلاغة بخط علي بن سليمان بن أبي الحسن بن أبي الفرج ابن أبي البركات في مكتبة ملك برقم 153 [1] . سنة 677 ه نسخة نهج البلاغة برقم 661 في مكتبة السيد الحكيم في النجف ، في آخرها : « تمّ الكتاب بعون اللَّه وحسن توفيقه والحمد للَّه رب العالمين والصلاة على خير خلقه محمد وآله أجمعين يوم السبت أواخر سنة تسع وسبعين وستمائة ، فرغ من نقله الحسين بن أردشير الطبري » . وجاء فيه أيضا : « بلغت المقابلة بنسخة ( صحيحة - ظ ) بالحضرة الغروية صلوات اللَّه على مشرّفها في رمضان سنة ست وعشرين وسبعماءة » . وجاء أيضا النص الآتي مخروما ومكمّلا بخط حديث ، وهو : « أنهاه أحسن اللَّه توفيقه قراءة وشرحا لمشكله وغريبه ، نفعه اللَّه [ من هنا بخط السماوي ] وإيّانا بمحمد وآله ، وكتب يحيى بن محمد بن يحيى بن الحسن بن سعيد الهذلي الحلي بالحلة حماها اللَّه في صفر من سنة سبع وسبعين وستمائة « كمّلته من رياض العلماء المنقولة صورته . محمد السماوي عفي عنه . سنة 677 ه نسخة نهج البلاغة بخط يحيى بن سعيد ، سنة 677 [ كذا ] ه في مكتبة آية اللَّه الحكيم ، صفحتان منه مصورة في آخر الفهرس - النوادر ، الصفحة 88 والصفحة 89 ويظهر انها كانت في مكتبة السماوي ، يراجع مجلد المعهد 4 : 216 ، وقد صورتها هيئة اليونسكو كما في فهرسها .