responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 367


ومن زكى مراياة الناس فهو مشرك ومن صام مراياة الناس فهو مشرك ومن حج مراياة الناس فهو مشرك ولا يقبل الله عمل مراء .
735 ( 45 ) كا 293 - ج 2 - أصول - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا قال الرجل يعمل شيئا من الثواب لا يطلب به وجه الله أنما يطلب تزكية الناس يشتهى أن يسمع به الناس فهذا الذي أشرك بعبادة ربه ثم قال ما من عبد أسر خيرا فذهبت الأيام أبدا حتى يظهر الله له خيرا وما من عبد يسر شرا فذهبت الأيام ابدا حتى يظهر الله له شرا ئل 12 - ج 1 - الحسين بن سعيد في كتاب الزهد عن النضر ابن سويد مثله .
736 ( 46 ) فقه الرضا عليه السلام 52 - ونروى في قول الله صلى الله عليه وآله وسلم فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا قال ليس من رجل يعمل شيئا من الثواب لا يطلب به وجه الله أنما يطلب تزكية الناس يشتهى أن يستمع به الناس الا أشرك بعبادة ربه في ذلك العمل فيبطله الريا وقد سماه الله الشرك .
737 ( 47 ) ك 11 ج 1 - كتاب جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي عن حميد بن شعيب عن جابر قال سمعته أي جعفرا عليه السلام يقول من كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ثم قال أنه ليس من رجل عمل شيئا من أبواب الخير يطلب به وجه الله ويطلب به حمد ( حميد - خ ل ) الناس يشتهى أن يسمع الناس قال فقال هذا الذي أشرك بعبادة ربه .
738 ( 48 ) ك 10 ج 1 - العياشي في تفسيره عن حزام عن أبي عبد الله عليه السلام قال من كان يرجو لقاء ربه إلى قوله عبادة ربه أحدا أنه ليس من رجل يعمل شيئا من البر ولا يطلب به وجه الله انما يطلب تزكية الناس يشتهى ان يسمع به الناس فذلك الذي أشرك بعبادة ربه أحد .
739 - ( 49 ) وفيه 10 - عن العلاء بن الفضيل عن أبي عبد الله عليه السلام قال سئلته

367

نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 367
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست