responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 366


فقال يا معشر شيعتنا اسمعوا وافهموا ، إلى أن قال ، ولا عملكم لغير ربكم ولا أيمانكم وقصدكم لغير نبيكم .
731 ( 41 ) العلل 177 - أبى ره قال حدثنا حبيب بن الحسين الكوفي قال حدثنا محمد بن الحسين ابن أبي الخطاب قال حدثنا أحمد بن صبيح الأسدي عن زيد الشحام قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام انى سمعتك تقول نية المؤمن خير من عمله فكيف تكون النية خيرا من العمل قال لان العمل ربما كان رياء للمخلوقين ( المخلوقين - خ ) والنية خالصة لرب العالمين فيعطى الله عز وجل على النية مالا يعطى على العمل قال أبو عبد الله عليه السلام ان العبد لينوى من نهاره أن يصلى بالليل فتغلبه عينه فينام فيثبت الله له صلواته ويكتب نفسه تسبيحا ويجعل نومه عليه صدقة فقه الرضا عليه السلام 51 - وأروى عن العالم عليه السلام نية المؤمن خير من عمله فسألته عن معنى ذلك فقال العمل يدخله الرياء والنية لا يدخلها الرياء .
732 ( 42 ) ك 11 - ج 1 - الشيخ ورام ابن أبي فراس في تنبيه الخاطر عن شذاذ بن أوس قال دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله فرأيت في وجهه ما ساءني فقلت ما الذي أرى بك فقال أخاف على أمتي الشرك فقلت أيشركون من بعدك فقال اما أنهم لا يعبدون شمسا ولا قمرا ولا وثنا ولا حجرا ولكنهم يراؤن بأعمالهم والرياء هو الشرك كلا فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا .
733 ( 43 ) تفسير القمي 407 - حدثنا محمد بن أحمد عن عبيد الله بن موسى عن الحسن بن علي بن أبي حمزة عن أبيه عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ) قال عليه السلام ثم قال قل يا محمد انما انا بشر مثلكم يوحى إلى انما إلهكم اله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا فهذا الشرك شرك رياء .
734 ( 44 ) تفسير القمي 407 - وفي رواية أبى الجارود عن أبي جعفر عليه السلام قال سئل رسول الله صلى الله عليه وآله عن تفسير قول الله عز وجل فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا فقال من صلى مراياة الناس فهو مشرك

366

نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 366
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست