responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 967


كم من أكلة منعت أكلات . ( 171 ح ، 599 ) الطَّمع رقّ مؤبّد . ( 180 ح ، 600 ) أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع . ( 219 ح ، 606 ) الطَّامع في وثاق الذّلّ . ( 226 ح ، 607 ) قال ( ع ) : كفى بالقناعة ملكا ، وبحسن الخلق نعيما ، وسئل ( ع ) عن قوله تعالى * ( فَلَنُحْيِيَنَّه حَياةً طَيِّبَةً ) * فقال ( ع ) : هي القناعة . ( 229 ح ، 607 ) إنّ الطَّمع مورد غير مصدر ( أي يهلك من يرده فلا يصدر عنه ) ، وضامن غير وفيّ . وربّما شرق شارب الماء قبل ريّه . وكلَّما عظم قدر الشّيء المتنافس فيه ، عظمت الرّزيّة لفقده . ( 275 ح ، 622 ) الغنى الأكبر ، اليأس عمّا في أيدي النّاس . ( 342 ح ، 634 ) لا تسأل عمّا لا يكون ، ففي الَّذي قد كان لك شغل . ( 364 ح ، 638 ) ولا كنز أغنى من القناعة ، ولا مال أذهب للفاقة ، من الرّضا بالقوت . ومن اقتصر على بلغة الكفاف فقد انتظم الرّاحة وتبوّأ خفض الدّعة . والرّغبة ( أي الطمع ) مفتاح النّصب ومطيّة التّعب . ( 371 ح ، 641 ) كلّ مقتصر عليه كاف . ( 395 ح ، 647 ) ( ك ) الكبر : راجع المبحث ( 355 ) النهي عن الكبر والتكبر . الكذب : راجع المبحث ( 400 ) الصدق . كرم الأخلاق : راجع المبحث ( 308 ) . الكسب : راجع المبحث ( 299 ) العمل والكسب ، والمبحث ( 231 ) المال الحلال والمال الحرام .

967

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 967
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست