responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 808


ويطيعون المخلوق في معصية الخالق . ( الخطبة 272 ، 491 ) واحذر منازل الغفلة والجفاء وقلَّة الأعوان على طاعة اللَّه ، . . . وأطع اللَّه في جميع أمورك ، فإنّ طاعة اللَّه فاضلة على ما سواها . ( الخطبة 308 ، 557 ) يا بن آدم ، إذا رأيت ربّك سبحانه يتابع عليك نعمه وأنت تعصيه ، فاحذره . ( 24 ح ، 568 ) لا يقيم أمر اللَّه سبحانه إلَّا من لا يصانع ولا يضارع ، ولا يتّبع المطامع . ( 110 ح ، 585 ) لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق . ( 165 ح ، 599 ) لو لم يتوعّد اللَّه على معصيته ، لكان يجب أن لا يعصى شكرا لنعمه . ( 290 ح ، 625 ) إنّ اللَّه سبحانه جعل الطَّاعة غنيمة الأكياس ( أي العاقلين ) عند تفريط العجزة ( وهم المقصرون في أعمال الطاعة والاحسان لغلبة شهواتهم على عقولهم ) . ( 331 ح ، 632 ) إنّ اللَّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته ، والعقاب على معصيته ، ذيادة لعباده عن نقمته ، وحياشة لهم إلى جنّته . ( 368 ح ، 640 ) احذر أن يراك اللَّه عند معصيته ويفقدك عند طاعته فتكون من الخاسرين . وإذا قويت فاقو على طاعة اللَّه ، وإذا ضعفت فاضعف عن معصية اللَّه . ( 383 ح ، 645 ) من هوان الدّنيا على اللَّه ، أنّه لا يعصى إلَّا فيها ، ولا ينال ما عنده إلَّا بتركها .
( 385 ح ، 645 ) فحقّ الوالد على الولد أن يطيعه في كلّ شيء ، إلَّا في معصية اللَّه سبحانه .
( 399 ح ، 647 ) وقال ( ع ) لابنه الحسن ( ع ) : لا تخلَّفنّ وراك شيئا من الدّنيا ، فإنّك تخلَّفه لأحد رجلين : إمّا رجل عمل فيه بطاعة اللَّه فسعد بما شقيت به ، وإمّا رجل عمل فيه بمعصية اللَّه فشقي بما جمعت له ، فكنت عونا له على معصيته . وليس أحد هذين حقيقا أن تؤثره على نفسك . ( 416 ح ، 650 ) وقال ( ع ) عن معاني الاستغفار : . . . والسّادس أن تذيق الجسم ألم الطَّاعة ، كما أذقته حلاوة المعصية . ( 417 ح ، 651 )

808

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 808
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست