نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون جلد : 1 صفحه : 777
مدخل : لم يقتصر الإمام علي ( ع ) في علمه على العلوم الدينية ، بل إنه كان جامعا لجميع العلوم ، وهو القائل ، العلوم أربعة : الفقه للأديان ، والطب للأبدان ، والنحو للسان ، والنجوم لمعرفة الأزمان . بيد أن نهج البلاغة لم يحو من العلوم العصرية ألا شذرات بسيطة ، لذلك اعتمدنا في هذا الفصل أيضا على ( مستدرك نهج البلاغة للسيد الهادي كاشف الغطاء ، من منشورات مكتبة الأندلس في بيروت ) يراجع المبحث ( 1 ) معرفة اللَّه تعالى . يراجع المبحث ( 22 ) السماوات والنجوم والكواكب . يراجع المبحث ( 24 ) الأرض والجبال والسحب والأمطار . يراجع المبحث ( 23 ) الشمس والقمر والليل والنهار . يراجع المبحث ( 25 ) الملائكة وصفاتهم . يراجع المبحث ( 261 ) خلق الانسان . تراجع المباحث من ( 27 ) - ( 31 ) خلق الحيوانات ووصفهم : الخفاش - الطيور - الطاوس - الجرادة - النملة وصغار المخلوقات . ( 336 ) خلق الكون والسماوات مدخل : تكلم الإمام علي ( ع ) عن خلق الكون في عدة مواضع من نهج البلاغة . وملخص نظريته
777
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون جلد : 1 صفحه : 777