responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 962


الدّماء ، ترووا من الماء . فالموت في حياتكم مقهورين ، والحياة في موتكم قاهرين .
( الخطبة 51 ، 107 ) وأكرم نفسك عن كلّ دنيّة وإن ساقتك إلى الرّغائب ، فإنّك لن تعتاض بما تبذل من نفسك عوضا . ( الخطبة 270 ، 3 ، 485 ) فإنّ كثرة الإطراء ، تحدث الزّهو وتدنى من العزة . ( الخطبة 292 ، 1 ، 521 ) ورضي بالذّلّ من كشف عن ضرّه ، وهانت عليه نفسه من أمر عليها لسانه .
( 2 ح ، 565 ) ولا عزّ كالحلم . ( 113 ح ، 586 ) الطَّامع في وثاق الذّلّ . ( 226 ح ، 607 ) ومن أتى غنيّا فتواضع له لغناه ذهب ثلثا دينه . ( 228 ح ، 607 ) المنيّة ولا الدّنيّة ، والتّقلَّل ولا التّوسّل . ( 396 ح ، 647 ) من كرمت عليه نفسه ، هانت عليه شهوته . ( 449 ح ، 657 ) زهدك في راغب فيك نقصان حظَّ ، ورغبتك في زاهد فيك ذلّ نفس . ( 451 ح ، 657 ) إنّه ليس لأنفسكم ثمن إلَّا الجنّة ، فلا تبيعوها إلَّا بها . ( 456 ح ، 658 ) ( 409 ) العفّة والعفاف قال الإمام علي ( ع ) : والحرفة مع العفّة ، خير من الغنى مع الفجور . ( 270 ، 3 ، 485 ) قدر الرّجل على قدر همّته . . . وعفّته على قدر غيرته . ( 47 ح ، 574 ) العفاف زينة الفقر ، والشّكر زينة الغنى . ( 68 ح ، 576 ) ما المجاهد الشّهيد في سبيل اللَّه بأعظم أجرا ممّن قدر فعفّ . لكاد العفيف أن يكون ملكا من الملائكة . ( 474 ح ، 662 )

962

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 962
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست