responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 830


والأخطار الجليلة ، والآثار المحمودة . فتعصّبوا لخلال الحمد . . . ( الخطبة 190 ، 3 ، 367 ) أترجو أن يعطيك اللَّه أجر المتواضعين ، وأنت عنده من المتكبّرين . ( الخطبة 260 ، 458 ) وقال ( ع ) عن المتقين : فحظوا من الدّنيا بما حظي به المترفون ، وأخذوا منها ما أخذه الجبابرة المتكبّرون . ثمّ انقلبوا عنها بالزّاد المبلَّغ ، والمتجر الرّابح . ( الخطبة 266 ، 465 ) ولا وحدة أوحش من العجب . . . ولا حسب كالتّواضع . ( 113 ح ، 586 ) وعجبت للمتكبّر الَّذي كان بالأمس نطفة ، ويكون غدا جيفة . ( 126 ح ، 589 ) وبالتّواضع تتمّ النّعمة . ( 224 ح ، 606 ) فرض اللَّه الإيمان تطهيرا من الشّرك ، والصّلاة تنزيها عن الكبر . ( 252 ح ، 611 ) والحرص والكبر والحسد دواع إلى التّقحّم في الذّنوب . ( 371 ح ، 641 ) ضع فخرك ، واحطط كبرك ، واذكر قبرك . ( 398 ح ، 647 ) ما لابن آدم والفخر : أوّله نطفة ، وآخره جيفة ، ولا يرزق نفسه ، ولا يدفع حتفه .
( 454 ح ، 657 ) ( 356 ) العجب يراجع المبحث السابق ( 355 ) النهي عن الكبر والتكبر والعصبية والتفاخر قال الإمام علي ( ع ) : واعلم أنّ الإعجاب ضدّ الصّواب وآفة الألباب . . . وإذا أنت هديت لقصدك ، فكن أخشع ما تكون لربّك . ( الخطبة 270 ، 2 ، 480 ) وإيّاك والإعجاب بنفسك ، والثّقة بما يعجبك منها ، وحبّ الإطراء ، فإنّ ذلك من أوثق فرص الشّيطان في نفسه ، ليمحق ما يكون من إحسان المحسنين . ( الخطبة 292 ، 5 ، 538 ) . وأوحش الوحشة العجب . ( 38 ح ، 572 ) ولا وحدة أوحش من العجب . . . ولا حسب كالتّواضع . ( 113 ح ، 586 )

830

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 830
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست