responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 758


في حلم . ( الخطبة 191 ، 378 ) يمزج الحلم بالعلم ، والقول بالعمل . ( الخطبة 191 ، 379 ) وقال ( ع ) في صفة أهل البيت ( ع ) : يخبركم حلمهم عن علمهم . ( الخطبة 237 ، 439 ) وسئل ( ع ) عن دعائم الايمان فقال : والعدل منها على أربع شعب : على غائص الفهم ، وغور العلم ، وزهرة الحكم ، ورساخة الحلم . فمن فهم علم غور العلم ، ومن علم غور العلم صدر عن شرائع الحكم ، ومن حلم لم يفرّط في أمره ، وعاش في النّاس حميدا . ( 30 ح ، 570 ) ليس الخير أن يكثر مالك وولدك ، ولكنّ الخير أن يكثر علمك ، وأن يعظم حلمك .
( 94 ح ، 581 ) أوّل عوض الحليم من حلمه ، أنّ النّاس أنصاره على الجاهل . ( 206 ح ، 604 ) ( 319 ) العمل بالعلم قال الإمام علي ( ع ) : وإنّ العالم العامل بغير علمه ، كالجاهل الحائر الَّذي لا يستفيق من جهله ، بل الحجّة عليه أعظم ، والحسرة له ألزم ، وهو عند اللَّه ألوم . ( الخطبة 108 ، 214 ) فإنّ العامل بغير علم كالسّائر على غير طريق . فلا يزيده بعده عن الطَّريق الواضح إلَّا بعدا من حاجته . والعامل بالعلم كالسّائر على الطَّريق الواضح . فلينظر ناظر : أسائر هو أم راجع ( الخطبة 152 ، 270 ) أوضع العلم ما وقف على اللَّسان ، وأرفعه ما ظهر في الجوارح والأركان . ( 92 ح ، 580 ) ربّ عالم قد قتله جهله ، وعلمه معه لا ينفعه . ( 107 ح ، 584 ) لا تجعلوا علمكم جهلا ، ويقينكم شكَّا . إذا علمتم فاعملوا ، وإذا تيقّنتم فأقدموا .
( 274 ح ، 622 ) الدّاعي بلا عمل ، كالرّامي بلا وتر . ( 337 ح ، 633 )

758

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 758
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست