responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 757


كلّ وعاء يضيق بما جعل فيه ، إلَّا وعاء العلم فإنّه يتّسع . ( 205 ح ، 604 ) أوّل عوض الحليم من حلمه ، أنّ النّاس أنصاره على الجاهل . ( 206 ح ، 604 ) في تقلَّب الأحوال ، علم جواهر الرّجال . ( 217 ح ، 606 ) لا تجعلوا علمكم جهلا ، ويقينكم شكَّا . ( 274 ح ، 622 ) جاهلكم مزداد ( أي مغال في العمل على غير بصيرة ) وعالمكم مسوّف . ( 283 ح ، 623 ) قطع العلم عذر المتعلَّلين . ( 284 ح ، 624 ) إذا أرذل اللَّه عبدا حظر عليه العلم . ( 288 ح ، 624 ) سل تفقّها ولا تسأل تعنّتا ، فإنّ الجاهل المتعلَّم شبيه بالعالم ، وإنّ العالم المتعسّف شبيه بالجّاهل المتعنّت . ( 320 ح ، 630 ) لا تقل ما لا تعلم ، بل لا تقل كلّ ما تعلم ، فإنّ اللَّه فرض على جوارحك كلَّها فرائض يحتجّ بها عليك يوم القيامة . ( 382 ح ، 644 ) منهومان لا يشبعان : طالب علم وطالب دنيا . ( 457 ح ، 658 ) العلم صبغ النّفس ، وليس يفوق ( أي يعظم ) صبغ الشيء حتّى ينطف من كلّ دنس .
( حديد 110 ) قال ( ع ) : العلم إحدى الحياتين .
وقال ( ع ) : العالم حيّ بين الموتى ، والجاهل ميّت بين الأحياء . ( مستدرك 180 ) العلم نقطة كثّرها الجاهلون . ( مستدرك 185 ) العلماء غرباء لكثرة الجهّال بينهم . ( مستدرك 186 ) ( 318 ) العلم والحلم قال الإمام علي ( ع ) : وأمّا النّهار فحلماء علماء ، أبرار أتقياء . ( الخطبة 191 ، 378 ) وقال ( ع ) في صفة المتقي : فمن علامة أحدهم أنّك ترى له . . . حرصا في علم ، وعلما

757

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 757
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست