responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 730


وحفظ ما في يديك أحبّ إليّ من طلب ما في يدي غيرك ، ومرارة اليأس خير من الطَّلب إلى النّاس . ( الخطبة 270 ، 3 ، 485 ) ليس كلّ طالب يصيب ، ولا كلّ غائب يؤوب . ( الخطبة 270 ، 3 ، 486 ) الشّفيع جناح الطَّالب . ( 63 ح ، 576 ) فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها . ( 66 ح ، 576 ) من طلب شيئا ناله أو بعضه . ( 386 ح ، 645 ) خذ من الدّنيا ما أتاك ، وتولّ عمّا تولَّى عنك ، فإن أنت لم تفعل فأجمل في الطَّلب .
( 393 ح ، 646 ) المنيّة ولا الدّنيّة ، والتّقلَّل ولا التّوسّل . ومن لم يعط قاعدا لم يعط قائما . ( 396 ح ، 647 ) من أومأ إلى متفاوت خذلته الحيل ( أي من طلب تحصيل الأمور المتباعدة لم ينجح ) .
( 403 ح 648 ) ( 297 ) حدود الانفاق : التقتير والتبذير قال الإمام علي ( ع ) : ألا لا يعدلنّ أحدكم عن القرابة ، يرى بها الخصاصة أن يسدّها بالَّذي لا يزيده إن أمسكه ولا ينقصه إن أهلكه . ( الخطبة 23 ، 69 ) ألا وإنّ إعطاء المال في غير حقّه تبذير وإسراف ، وهو يرفع صاحبه في الدّنيا ويضعه في الآخرة ، ويكرمه في النّاس ويهينه عند اللَّه . ولم يضع امرؤ ماله في غير حقّه ولا عند غير أهله ، إلَّا حرمه اللَّه شكرهم ، وكان لغيره ودّهم . فإن زلَّت به النّعل يوما فاحتاج إلى معونتهم فشرّ خليل والأم خدين . ( الخطبة 124 ، 236 ) فمن أتاه اللَّه مالا فليصل به القرابة ، وليحسن منه الضّيافة ، وليفكّ به الأسير والعاني ، وليعط منه الفقير والغارم ، وليصبر نفسه على الحقوق والنّوائب ، ابتغاء الثّواب ، فإنّ فوزا بهذه الخصال شرف مكارم الدّنيا ودرك فضائل الآخرة ، إن شاء اللَّه ( الخطبة 140 ، 253 )

730

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 730
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست