responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 683


( 268 ) القلب والحكمة - الهيجانات والعواطف يراجع المبحث ( 1 ) معرفة اللَّه تعالى . يراجع المبحث ( 88 ) الجهاد باليد واللسان والقلب . يراجع المبحث ( 270 ) حياة القلب وارتقاء الروح . يراجع المبحث ( 272 ) مرض القلب ومعالجته . يراجع المبحث ( 267 ) - الفقرة ( مستدرك 159 ) قال الإمام علي ( ع ) : وكأنّ قلوبكم مألوسة ، فأنتم لا تعقلون . ( الخطبة 34 ، 91 ) قال الإمام ( ع ) عن اللَّه تعالى : فهو الَّذي تشهد له أعلام الوجود ، على إقرار قلب ذي الجحود ( أي إن قلب الجاحد يقر بوجود اللَّه وإن أنكره بلسانه ) . ( الخطبة 49 ، 106 ) اللَّهمّ داحي المدحوّات ، وداعم المسموكات ، وجابل القلوب على فطرتها : شقيّها وسعيدها . ( الخطبة 70 ، 125 ) وقال ( ع ) عن النبي ( ص ) : حتّى أورى قبس القابس ، وأضاء الطَّريق للخابط ، وهديت به القلوب ، بعد خوضات الفتن والآثام . ( الخطبة 70 ، 127 ) فيا لها أمثالا صائبة ، ومواعظ شافية ، لو صادفت قلوبا زاكية ، وأسماعا واعية ، وآراء عازمة ، وألبابا حازمة . ( الخطبة 81 ، 1 ، 140 ) فالقلوب قاسية عن حظَّها ، لاهية عن رشدها ، سالكة في غير مضمارها كأنّ المعنيّ سواها ، وكأنّ الرّشد في إحراز دنياها . ( الخطبة 81 ، 2 ، 143 ) فاتّقوا اللَّه عباد اللَّه ، تقيّة ذي لبّ شغل التّفكَّر قلبه . ( الخطبة 81 ، 2 ، 144 ) ثمّ منحه قلبا حافظا ، ولسانا لافظا ، وبصرا لاحظا ، ليفهم معتبرا . . . ( 81 ، 3 ، 146 ) عباد اللَّه ، إنّ من أحبّ عباد اللَّه إليه ، عبدا أعانه اللَّه على نفسه ، فاستشعر الحزن ، وتجلبب الخوف ، فزهر مصباح الهدى في قلبه . ( الخطبة 85 ، 152 )

683

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 683
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست