responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المراجعات نویسنده : السيد شرف الدين    جلد : 1  صفحه : 284


< فهرس الموضوعات > المراجعة 61 وفيها بحث المناظر عن النصوص الواردة من طريق الشيعة .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > المراجعة 62 وفيها أربعون نصا صريحا .
< / فهرس الموضوعات > تكون بعد وفاته بلا فصل ، عملا بالقاعدة المقررة عند الجميع ، أعني حمل اللفظ - عند تعذر الحقيقة - على أقرب المجازات إليها كما لا يخفى . وأما كرامة السلف الصالح فمحفوظة بدون هذا التأويل ، كما سنوضحه إذا اقتضى الأمر ذلك ، والسلام .
ش المراجعة 61 رقم : 1 صفر سنة 1330 التماس النصوص الواردة من طريق الشيعة إذا كانت كرامة السلف الصالح محفوظة ، فلا بأس بشئ مما أوردتموه من الأحاديث المختصة بالإمام سواء في ذلك حديث الغدير وغيره ، ولا موجب لتأويلها ، ولعل عندكم في هذا الموضوع أحاديث لا يعرفها أهل السنة ، فألتمس إيرادها لنكون على علم منها ، والسلام .
س المراجعة 62 رقم : 2 صفر سنة 1330 أربعون نصا نعم عندنا من النصوص التي لا يعرفها أهل السنة صحاح متواترة ، من طريق العترة الطاهرة ، نتلو عليك منها أربعين حديثا [1] .



[1] إنما آثرنا هذا العدد لما رويناه عن كل من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، و عبد الله بن عباس ، و عبد الله بن مسعود ، و عبد الله بن عمر ، وأبي سعيد الخدري ، وأبي الدرداء ، وأبي هريرة ، وأنس بن مالك ، ومعاذ بن جبل ، من طرق كثيرة متنوعة أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، قال : من حفظ على أمتي أربعين حديثا من أمر دينها بعثه الله يوم القيامة في زمرة الفقهاء والعلماء . وفي رواية : بعثه الله فقهيا عالما . وفي رواية أبي الدرداء : كنت له يوم القيامة شافعا وشهيدا . وفي رواية ابن مسعود : قيل له أدخل من أي أبواب الجنة شئت . وفي رواية ابن عمر كتب في زمرة العلماء ، وحشر في زمرة الشهداء . وحسبنا في حفظ هذه الأربعين وغيرها مما اشتملت عليه مراجعاتنا كلها قوله صلى الله عليه وآله وسلم : نضر الله امرءا سمع مقالتي فوعاها ، فأداها كما سمعها ، وقوله صلى الله عليه وآله وسلم : ليبلغ الشاهد منكم الغائب .

284

نام کتاب : المراجعات نویسنده : السيد شرف الدين    جلد : 1  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست