responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكليني والكافي نویسنده : الشيخ عبد الرسول الغفار    جلد : 1  صفحه : 7


هؤلاء الاعلام ، فيستعين بها للوصول إلى بعض الحقائق الكامنة في أسانيد " الشيخ " - قدس سره - وبما أن مشايخ الكليني أغلبهم ينضوون تحت عنوان " العدة " ، لذا لم نترجم لهم في هذا المكان ، بل أفردنا ترجمتهم في الفصل السابع .
وفي خاتمة الفصل الثاني حققنا سنة وفاة " الشيخ " وقبره .
ثم ننتقل إلى الحياة الخارجية المحيطة بالشيخ ، وعصره الملئ بالأحداث السياسية والاضطرابات ، لذا خصصنا الفصل الثالث للحالة السائدة في عصره ، إذ تناولنا أهم الاحداث والاضطرابات التي شاهدها الكليني ، وجعلناها مبوبة حسب الترتيب الزمني ، ابتداء من الحاكم العباسي " المعتمد بالله " الذي حكم بين 256 - 279 ه‌ ، وانتهاء " بالراضي بالله " العباسي 322 - 329 ه‌ .
ولا شك أن تلك الاضطرابات والفتن خلقت جوا سياسيا انعكست بعض تلك الآثار على مسلك " الشيخ " في أسلوبه وتصانيفه .
أما الفصل الرابع : فقد كان الحديث فيه عن الحالة العلمية في عصر " الشيخ " ، حيث تناولنا فيه علم الكلام وتطوره ، واهتمام المذاهب والفرق الاسلامية به ، لأنه نشأ في عصر اتسم بالصراعات الفكرية ، وتعدد المذاهب والأهواء والعقائد . ثم تناولنا مدرسة الاعتزال ونشوءها ، ومشايخها في البصرة وفي بغداد ، وطبقاتها ، و معتقداتها ، ثم بينا أثر الاعتزال على سياسة الدولة العباسية ، ومسألة خلق القرآن .
بعد ذلك تحدثنا عن مدرسة الأشاعرة ، وبعض عقائدها ، وأخيرا المقارنة بين الإمامية والمعتزلة والأشاعرة ، من حيث اتفاقهم أو اختلافهم في العقائد .
وأما الفصل الخامس : فجعلناه مقتصرا في الحديث عن أثر الشيخ الكليني في إعلان مدرسة أهل البيت عليهم السلام المتمثلة في التوحيد ، والإمامة ، كما تعرضنا للحديث

7

نام کتاب : الكليني والكافي نویسنده : الشيخ عبد الرسول الغفار    جلد : 1  صفحه : 7
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست