responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 508


[ 729 ] 57 - وعن علي بن إسماعيل ، عن صفوان بن يحيى ، عن أبي الحسن ع قال : قلت : يكون الإمام يسأل عن الحلال والحرام فلا يكون عنده فيه شئ ؟ قال : لا ، ولكن يكون عنده ولا يجيب . [1] [ 730 ] 58 - وعن العباس بن معروف ، عن حماد بن عثمان ، عن ربعي ، عن سورة بن كليب قال : قلت لأبي عبد الله ع : بأي شئ يفتي الإمام ؟ قال بالكتاب ، قلت : فما لم يكن في الكتاب ؟ قال : في السنة قلت : فما لم يكن في الكتاب والسنة ؟
قال : ليس شئ إلا في الكتاب والسنة قال : فكررت مرة أو مرتين ، قال : يسدد ويوفق ، [1] فأما ما تظن فلا . [2] [ 731 ] 59 - وعن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن المثنى ، عن ربعي ، عن خيثمة قال : قلت لأبي عبد الله ع يكون شئ إلا فيه كتاب أو سنة قال : لا ، قلت : فإن جاء شئ قال : لا يجئ ، فأعدت مرارا ، قال : لا يجئ ، ثم قال : يا خيثمة يوفق ويسدد وليس حيث تذهب .


57 - بصائر الدرجات ، 43 / 1 ، الباب 20 ، باب في الأئمة ع يكون عندهم الحلال والحرام . البحار ، 23 / 181 ، الباب 9 ، باب إنهم ع الذكر وأهل الذكر ، الحديث 38 .
[1] يعني لأجل التقية ، سمع منه ( م ) . 58 - بصائر الدرجات ، 388 / 5 ، الباب 6 ، باب في الأئمة ع أنهم يوفقون ويسددون . . . . بصائر الدرجات ، 388 / 5 ، الباب 6 ، باب في الأئمة ع أنهم يوفقون ويسددون . . . البحار ، 2 / 175 ، الباب 23 ، باب إنهم ع عندهم مواد العلم وأصوله ، الحديث 15 . في بصائر الدرجات : حماد بن عيسى .
[1] يعني من عند الله لا من نفسه ، سمع منه ( م ) .
[2] أي أنا لا أعمل برأي ، سمع منه ( م ) . 59 - بصائر الدرجات ، 388 / 3 ، الباب 6 ، باب في الأئمة ع أنهم يوفقون ويسددون . . . البحار ، 2 / 175 ، الباب 23 ، باب إنهم ع عندهم مواد العلم وأصوله ، الحديث 16 . في بصائر الدرجات : حدثنا أحمد بن الحسين بن سعيد ، عن الميثمي ، عن ربعي ، عن خيثم ، عن أبي عبد الله ، قال : قلت له : يكون شئ لا يكون في الكتاب والسنة .

508

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 508
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست