responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 438


الكبائر ، فهو مؤمن حقا وهو من شيعتنا أهل البيت .
[ 608 ] 21 - وفي كتاب من لا يحضره الفقيه ، بإسناده عن العلاء ، عن محمد بن مسلم ، قال : قال أبو جعفر ع : إذا زنى الزاني خرج منه روح الإيمان فإن استغفر عاد إليه ، قال : وقال رسول الله ( ص ) : لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ، ولا يشرب الشارب حين يشرب وهو مؤمن ، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن قال أبو جعفر ع : وكان أبي يقول : إذا زنى الزاني ، خرج منه روح الإيمان ، الحديث .
[ 609 ] 22 - وفي عيون أخبار ، بالأسانيد الآتية إلى الفضل بن شاذان ، عن الرضا ع في كتابه إلى المأمون قال : والإيمان هو أداء الأمانة واجتناب جميع الكبائر وهو معرفة بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالأركان .
[ 610 ] 23 - وفي عيون أخبار الرضا ع ، عن أحمد بن محمد بن عبد الرحمن القرشي ، عن محمد بن خالد بن الحسن المتطوع ، عن ابن أبي داود ، عن علي بن حرب المرادي ، عن أبي الصلت الهروي ، عن الرضا ، عن آبائه ع ، قال : قال رسول الله ( ص ) : الإيمان معرفة بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالأركان .
[ 611 ] 24 - وعن أحمد بن محمد بن جعفر بن بندار ، عن محمد بن محمد بن


21 - الفقيه ، 4 / 22 ، باب ما جاء في الزنا ، الحديث 4987 . ذيله : قلت : فهل يبقى فيه من الإيمان شئ ما ، أو قد انخلع منه أجمع ؟ قال : لا ، بل فيه فإذا قام [ فإذا تاب ] عاد إليه روح الإيمان . 22 - عيون أخبار الرضا ع ، 2 / 121 ، الباب 35 ، باب ما كتبه الرضا ع للمأمون في محض الإسلام [ موضع الحاجة : 125 ] . 23 - عيون أخبار الرضا ع ، 1 / 226 ، الباب 22 ، باب ما جاء منه في الإيمان ، الحديث 1 . البحار عنه ، 69 / 64 ، كتاب الإيمان والكفر ، الباب 30 ، الحديث 11 . 24 - عيون أخبار الرضا ع ، 1 / 227 ، الباب 22 ، باب ما جاء منه ع في الإيمان ، الحديث 2 . في بعض نسخ الفصول : عن محمد بن جعفر بن بندار ، وفي بعضها بدل " الحمادي " ، " الحماري " وفي بعضها بدل " عبد السلام " ، " عبد الله " .

438

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 438
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست