responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 313


( وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ) الآية ، فقال : إن إيمان أهل الكتاب إنما هو لمحمد ( ص ) .
[ 366 ] 18 - وعن المشرقي ، عن غير واحد ، في قوله : ( وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ) يعني بذلك محمدا ( ص ) ، أنه لا يموت يهودي ولا نصراني حتى يعرف أنه رسول الله ( ص ) وأنه كان به كافرا .
[ 367 ] 19 - وعن جابر ، عن أبي جعفر ع في قوله : ( وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا ) قال : ليس من أحد من جميع الأديان يموت إلا رأى رسول الله ( ص ) وأمير المؤمنين ع من الأولين والآخرين .
[ 368 ] 20 - محمد بن الحسن في المجالس والأخبار ، عن علي بن محمد بن الزبير ،


18 - تفسير العياشي ، 1 / 284 ، ذيل سورة النساء : 159 ، الحديث 302 . البحار ، 6 / 188 ، كتاب العدل والمعاد ، الباب 7 ، باب ما يعاين المؤمن والكافر ، الحديث 29 . وفيه : ولا نصراني أبدا حتى يعرف . . . إنه قد كان به كافرا . 19 - تفسير العياشي ، 1 / 284 ، ذيل سورة النساء : 159 ، الحديث 303 . البحار ، 6 / 188 ، الباب 7 ، باب ما يعاين المؤمن والكافر عند الموت ، الحديث 30 . وفي المصدر : حقا من الأولين والآخرين . 20 - أمالي الطوسي 2 / 238 ، المجلس 12 ، الحديث 5 ، في نسخة المجلس ، 30 أمالي المفيد : المجلس الأول ، الحديث 3 . وفي بشارة المصطفى : 5 و 4 . البحار عن مجالس المفيد ، 6 / 178 ، الباب 7 ، الحديث 7 . وسند أمالي الشيخ هنا يغاير ما نقله المصنف . وفي الحجرية : " مهدي " بدل " المهدري " . في الأمالي : وما المقاسمة [ يا مولاي ] ؟ قال : مقاسمة النار . . . في أمالي الطوسي . . . وأبشرك يا حارث ليعرفني - والذي خلق الحبة وبرئ النسمة وليي وعدوي في مواطن شتى ، ليعرفني عند الممات وعند الصراط وعند المقاسمة ، قال : وما المقاسمة يا مولاي ؟ قال مقاسمة النار ، أقاسمها . . . قال جميل بن صالح : فأنشدني السيد بن محمد في كتابه . في كشف الغمة : قول على لحارث عجب كم ثم أعجوبة له حملا . . . بنعته واسمه وما فعلا . . .

313

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست