responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 268


[ 284 ] 7 - وعن حمران ، قال سألت أبا عبد الله ع عن قول الله عز وجل : ( قضى أجلا وأجل مسمى ) قال : هما أجلان ، أجل موقوف يصنع الله فيه ما يشاء ، وأجل محتوم .
[ 285 ] 8 - وعن حصين ، عن أبي عبد الله ع في قوله : ( قضى أجلا وأجل مسمى عنده ! قال : الأجل الأول هو الذي نبذه إلى الملائكة والرسل والأنبياء ، والآجل المسمى عنده ، هو الذي ستره عن الخلائق .
[ 286 ] 9 - وعن عمار بن موسى ، عن أبي عبد الله ع أنه سئل عن قول الله عز وجل : ( يمحوا الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب ) ؟ قال : إن ذلك الكتاب ، كتاب يمحو الله فيه ما يشاء ويثبت ، فمن ذلك الذي يرد الدعاء القضاء ، وذلك الدعاء مكتوب عليه : الذي يرد به القضاء ، حتى إذا صار إلى أم الكتاب ، لم يغن الدعاء فيه شيئا .
[ 287 ] 10 - وعن الحسين بن يزيد ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، ع قال : قال


7 - تفسير العياشي ، 1 / 354 ، في ذيل سورة الأنعام : 2 ، الحديث 7 . البحار ، 5 / 140 ، الباب 4 ، باب الآجال ، الحديث 9 . تقدم الحديث عن الكافي في 4 / 35 هنا . البحار ، 4 / 116 ، كتاب التوحيد ، الباب 3 ، باب البداء والنسخ ، الحديث 46 . 8 - تفسير العياشي ، 1 / 355 ، في ذيل سورة الأنعام : 2 ، الحديث 9 . البحار ، 4 / 117 ، الباب 3 ، باب البداء والنسخ ، الحديث 47 . البحار ، 5 / 140 ، كتاب العدل والمعاد ، الباب 4 ، باب الآجال ، الحديث 10 . في التفسير : الأجل الأول هو الذي نبذه . 9 - تفسير العياشي ، 2 / 220 ، في ذيل سورة الرعد : 34 ، الحديث 74 . البحار ، 5 / 141 ، الباب 4 ، باب الآجال ، الحديث 11 . البحار ، 4 / 121 ، الباب 3 ، باب البداء والنسخ ، الحديث 65 . 10 - التفسير العياشي ، 2 / 220 ، في ذيل سورة الرعد : 34 ، الحديث 75 . البحار ، 57 / 141 ، الباب 4 ، باب الآجال ، الحديث 12 . البحار ، 74 / 99 ، باب آداب العشرة ، الباب 3 ، باب صلة الرحم ، الحديث 42 . في المصدر : الحسين بن زيد بن علي ، لكن في البحار : ليس بعد " زيد " ، ( بن علي " .

268

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 268
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست