responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 147


بن أحمد ، عن عبد الله بن محمد ، عن علي بن مهزيار قال : كتب أبو جعفر ع في دعاء : يا ذا الذي كان قبل كل شئ ثم خلق كل شئ ، الحديث .
[ 57 ] 13 - وعنه ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه عن الصقر بن دلف عن أبي الحسن الثالث ع قال : يا بن دلف ، إن الجسم محدث والله محدثه ومجسمه ، الخبر .
[ 58 ] 14 - وعن علي ماجيلويه ، عن عمه ، عن محمد بن علي الصيرفي ، عن علي بن حماد ، عن المفضل ، عن أبي عبد الله ع في كلام يصف فيه الباري تعالى :


13 - التوحيد ، 104 / 20 ، الباب 6 ، باب إنه عز وجل ليس بجسم ولا صورة . أمالي الصدوق ، 227 المجلس 47 الحديث 2 . البحار عنهما ، 3 / 291 ، الباب 12 ، باب نفي الجسم والصورة و . . . ، الحديث 100 . البحار عن التوحيد 57 / 81 ، الباب 1 ، باب حدوث العالم وبدء خلقه ، الحديث 58 . في المصدر : عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الصقر بن [ أبي ] دلف قال : سألت أبا الحسن علي بن محمد ع عن التوحيد وقلت له : إني أقول بقول هشام بن الحكم ، فغضب ع ، ثم قال : ما لكم ولقول هشام ؟ أنه ليس منا ، من زعم أن الله جسم ونحن منه براء في الدنيا والآخرة ، يا بن دلف إن الجسم محدث والله محدثه ومجسمه . ( انتهى الحديث ) . وما هنا آخر الخبر ، فقوله : الخبر ، سهو . وفي الحجرية : علي بن إبراهيم عن الصقر وهو سهو . 14 - التوحيد ، 128 / 8 ، الباب 9 ، باب القدرة . البحار عنه ، 3 / 306 ، الباب 14 ، باب نفي الزمان والمكان . . . ، الحديث 44 . في التوحيد : محمد بن علي ماجيلويه رحمه الله ، عن محمد بن أبي القاسم ، عن محمد بن علي ، وهو الصحيح . صدر الحديث : إن الله تبارك وتعالى لا تقدر قدرته ولا يقدر العباد على صفته ولا يبلغون كنه علمه ولا مبلغ عظمته ، وليس شئ غيره هو نور ليس فيه ظلمة وصدق ليس فيه كذب ، وعدل ليس فيه جور وحق ليس فيه باطل ، كذلك لم يزل . . . وذيله : يعظمون عظمته ويكبرون كبرياءه ويجلون جلاله ، فقال : كونا ظلين ، فكانا كما قال الله تبارك وتعالى .

147

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 147
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست