responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 192


باب 24 - إن صفات الله الذاتية قديمة وإنها عين الذات [ 144 ] 1 - محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن سعد بن عبد الله ، عن محمد بن عيسى ، عن أيوب بن نوح ، عن أبي الحسن ع في حديث أنه كتب إليه :
لم يزل الله عالما بالأشياء قبل أن يخلق الأشياء كعلمه بالأشياء بعد ما خلق الأشياء .
[ 145 ] 2 - وعنه ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، عن عبد الصمد بن بشير ، عن فضيل بن سكرة قال : قلت لأبي جعفر ع :
إن رأيت [1] جعلت فداك أن تعلمني ، هل كان الله يعلم قبل أن يخلق الخلق أنه


الباب 24 فيه حديثان 1 - الكافي ، 1 / 107 ، كتاب التوحيد ، باب صفات الذات ، الحديث 4 . التوحيد ، 145 / 13 ، الباب 11 ، باب صفات الذات وصفات الأفعال . البحار عن الكافي ، 57 / 162 ، الباب 1 ، باب حدوث العالم ، الحديث 98 . البحار : عن التوحيد ، 4 / 88 ، الباب 2 ، من أبواب الصفات ، باب العلم وكيفيته ، الحديث 25 . صدره في الكافي : أنه كتب إلى أبي الحسن ع ، يسئله عن الله عز وجل : أكان يعلم الأشياء ، قبل أن خلق الأشياء وكونها ، أو لم يعلم ذلك حتى خلقها وأراد خلقها وتكوينها ، فعلم ما خلق عندما خلق وما كون عندما كون ؟ فوقع ع بخطه : لم يزل . في التوحيد عن أحمد بن محمد بن يحيى ، عن سعد ، عن أيوب بن نوح . قد تقدم من المصنف في ، 5 / 12 . 2 - الكافي ، 1 / 108 ، كتاب التوحيد ، باب صفات الذات ، الحديث 6 . التوحيد ، 145 / 11 ، الباب 11 ، باب صفات الذات وصفات الأفعال . البحار عن الكافي والتوحيد ، 57 / 163 ، الباب 1 ، باب حدوث العالم . . . ، الحديث 100 ، في التوحيد ، عن أحمد بن محمد بن يحيى العطار ، عن أبيه ، عن أحمد بن محمد . في الكافي : جعلت فداك أن رأيت أن تعلمني ، هل كان الله جل وجهه . . . قد كان يعلم قبل أن يخلق شيئا . . . وفي تعليقة الوافي ، 1 / 451 : " سكرة " وزان قبرة واحده السكر ، فارسي معرب .
[1] أي أخبرني ، سمع منه ( م ) .

192

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي    جلد : 1  صفحه : 192
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست