يهلك فيها من اختار لنفسه ، ولم يرض باختيار ربه ، واستعجل تدبير الله سبحانه ولم يصبر كما أمر ، وأعاذنا الله وإياكم من الضلالة بعد الهدى ، إنه ولي قدير . هذا آخر ما حضرني من الروايات في الغيبة ، وهو يسير من كثير مما رواه الناس وحملوه ، والله ولي التوفيق .