responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : الشيخ الأميني    جلد : 1  صفحه : 182


وأنس بن مالك [1] فشهدوا أنهم سمعوا من رسول الله يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .
ورواه ابن كثير في تاريخه 5 ص 211 من طريق إسماعيل بن عمر البجلي عن مسعر عن طلحة عن عميرة ، ومن طريق عبيد الله بن موسى عن هاني بن أيوب عن طلحة عن عميرة ، وفي ج 7 ص 347 من طريق الطبراني المذكور ، ورواه السيوطي في جمع الجوامع كما في كنز العمال 6 ص 403 من طريق الطبراني في الأوسط بلفظيه وفي أحدهما فقام ثمانية عشر رجلا فشهدوا ، وفي الثاني اثنا عشر رجلا ، والشيخ إبراهيم الوصابي في كتاب الاكتفاء نقلا عن المعجم الأوسط للطبراني بلفظيه .
" فائدة " : أخرج الحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد 9 ص 108 من طريق الطبراني في الأوسط والصغير عن عميرة بنت سعد حديث المناشدة بلفظ عميرة بن سعد المذكور عن ابن المغازلي ، ثم جاء بعض المتأخرين وذكر الحديث عن عميرة بنت سعد وترجمها وعرفها بما مر ص 69 وقد خفي عليه أنه تصحيف وأنه هو الحديث الذي نقله الحفاظ من طريق الطبراني عن عميرة بن سعد .
16 - يعلى بن مرة بن وهب الثقفي الصحابي * روى ابن الأثير في أسد الغابة ج 5 ص 6 من طريق أبي نعيم وأبي موسى المديني بإسنادهما إلى أبي العباس ابن عقدة عن عبد الله بن إبراهيم بن قتيبة عن الحسن بن زياد عن عمرو بن سعيد البصري عن عمرو بن عبد الله بن يعلى بن مرة عن أبيه عن جده يعلى قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه . فلما قدم علي عليه السلام الكوفة نشد الناس ، فانتشد له بضعة عشر رجلا فيهم : أبو أيوب صاحب منزل رسول صلى الله عليه وسلم وناجية بن عمرو الخزاعي . ورواه ابن حجر عن كتاب الموالاة لابن عقدة في الإصابة 3 ص 542 .
وفي أسد الغابة 2 ص 233 من طريق الحافظ ابن عقدة وأبي موسى المديني



[1] إن أنسا كان ممن حول المنبر لا من شهود الحديث كما مر في هذه الرواية بلفظ أبي نعيم في الحلية وكذلك في بقية الأحاديث وهو الذي أصابته دعوة الإمام عليه السلام ، ففي هذا المتن تحريف واضح .

182

نام کتاب : الغدير نویسنده : الشيخ الأميني    جلد : 1  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست