نام کتاب : العوالم ، الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني جلد : 1 صفحه : 710
بينهم يتعارفون لأجل ظلمة الليل انتهى . واللجين مصغر الفضة ، والعسجد : الذهب ، وأجفل القوم : هربوا مسرعين ، و أطل عليه : أشرف وإضم كعنب جبل ، والوادي الذي فيه مدينة الرسول صلى الله عليه وآله عند المدينة يسمى القناة ، ومن أعلا منها عند السد الشظاة ثم ما كان أسفل من ذلك يسمى إضما ، والمأزق : المضيق ، ومنه سمي موضوع الحرب مأزقا ، والبرى : بالضم جمع برة ، وهي حلقة من صفر تجعل في لحم أنف البعير ، والمراس بالكسر : الشدة والممارسة والمعالجة ، والقوصرة : بالتشديد وقد يخفف : وعاء للتمر ، وتمطرت الطير : أسرعت في هويها ، والخيل جاءت يسبق بعضها بعضا . والجحفل : الجيش ، ويقال جيش لجب أي ذو جلبة وكثرة ، [ و ] المطاولة : المماطلة ، والغبين : الضعيف الرأي ، وجرن جرونا : تعود الامر ومرن ، والكمين : كأمير القوم يكمنون [ - ه ] في الحرب ، والهزبر : الأسد وكذا القسور ، والحظل : الفاسد ، المضطرب ، والوكل : بالتحريك العاجز ، والنكل : الجبان ، والأروع من الرجال : الذي يعجبك حسنه ، والنكس : بالكسر الرجل الضعيف ، والطرماح : كسنمار العالي النسب المشهور ، والذكر : أيبس الحديد وأجوده ، والمصاع : المجالدة 1 والمضاربة ، والثمل : السكران ، وأصيب : السحاب والانصباب ، والعهاد : بالكسر جمع العهد وهو المطر بعد المطر ، والخازر : نهر بين الموصل وإربل ، والحاجلة : الإبل التي ضربت سوقها فمشت على بعض قوائمها ، وحجل الطائر : إذا نزا في مشيته كذلك ، والأعثر : الأغبر ، وطائر طويل العنق ، والعثير : بكسر العين وسكون الثاء الغبار ، والصهوة موضع 2 اللبد من ظهر الفرس . قوله : على النسور أي الذين كانوا في الحرب كالنسور ، ويحتمل أن يكون بالثاء المثلثة من النثر بمعنى التفرق ، والسيد : بالكسر الأسد والذئب ، ويقال قرى البعير العلف في شدقه أي جمعه ، وقرى البلاد تتبعها يخرج من أرض إلى أرض ، والقمرة : لون إلى الخضرة ، والكمي كغني 3 الشجاع ، أو لابس السلاح ويقال : باحته الود أي خالصه .
1 - المجادلة / خ . 2 - في الأصل : مع . 3 - الغني / خ .
710
نام کتاب : العوالم ، الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني جلد : 1 صفحه : 710