responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العوالم ، الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني    جلد : 1  صفحه : 475


4 - كامل الزيارات : محمد بن جعفر الرزاز ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن إسماعيل ، عن أبي إسماعيل السراج ، عن يحيى بن معمر القطان ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : أربعة آلاف ملك شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة . 1 5 - ومنه : محمد بن جعفر الرزاز ، عن ابن أبي الخطاب ، عن ابن بزيع ، عن أبي إسماعيل السراج ، عن يحيى بن معمر العطار ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : أربعة آلاف ملك شعث غبر يبكون الحسين عليه السلام إلى يوم القيامة ، فلا يأتيه أحد إلا استقبلوه ، ولا يمرض أحد إلا عادوه ، ولا يموت أحد إلا شهدوه .
ومنه : أبي ، عن سعد ، عن ابن أبي الخطاب بإسناده مثله . 2 أحدهما :
6 - كامل الزيارات : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن أبي الخطاب ، عن صفوان ، عن حريز ، عن الفضيل ، عن أحدهما عليهما السلام قال : إن على قبر الحسين عليه السلام أربعة آلاف ملك شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة . قال محمد بن مسلم : يحرسونه 3 .
الصادق ، عن أبيه ، عن جده ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله 7 - كتاب المحتضر : 4 روى الحسن بن سليمان من كتاب المعراج بإسناده عن الصدوق بإسناده ، عن بكر بن عبد الله ، عن سهل بن عبد الوهاب ، عن أبي ، معاوية ، عن الأعمش ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام قال : قال النبي صلى الله عليه وآله : ليلة أسري بي إلى السماء فبلغت السماء الخامسة نظرت إلى صورة علي بن أبي طالب عليه السلام فقلت : حبيبي جبرئيل ما هذه الصورة ؟ فقال جبرئيل : يا محمد اشتهت الملائكة أن ينظروا إلى صورة علي عليه السلام ، فقالوا : ربنا إن بني آدم في دنياهم يتمتعون غدوة و عشية بالنظر إلى علي بن أبي طالب حبيب 5 حبيبك محمد صلى الله عليه وآله وخليفته ووصيه و


1 - ص 84 ح 4 والبحار : 45 / 222 ح 8 . 2 - ص 85 ح 10 والبحار : 45 / 223 ح 14 . 3 - ص 84 ح 8 والبحار : 45 / 223 ح 12 . 4 - في الأصل : كتاب المختصر . 5 - في المصدر : ابن عم .

475

نام کتاب : العوالم ، الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني    جلد : 1  صفحه : 475
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست