responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العوالم ، الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني    جلد : 1  صفحه : 138


7 - كامل الزيارات : محمد الحميري ، عن أبيه ، عن ابن أبي الخطاب ، عن محمد بن حماد الكوفي ، عن إبراهيم بن موسى الأنصاري ، عن مصعب ، عن جابر ، عن محمد بن علي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من سره أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويدخل جنتي : جنة عدن غرسها ربي بيده ، فليتول عليا ويعرف فضله والأوصياء من بعده 1 ، و يتبرأ من عدوي ، أعطاهم الله فهمي وعلمي ، هم عترتي من لحمي ودمي ، أشكو إليك 2 ربي عدوهم من أمتي ، المنكرين لفضلهم ، القاطعين فيهم صلتي ، والله ليقتلن ابني ثم لا تنالهم شفاعتي . 3 8 - ومنه : الحسن بن عبد الله بن محمد ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن علي بن شجرة ، [ عن سلام الجعفي ، ] عن عبد الله بن محمد الصنعاني ، عن أبي جعفر عليه السلام قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا دخل الحسين عليه السلام اجتذبه 4 إليه ثم يقول لأمير المؤمنين عليه السلام :
أمسكه ثم يقع عليه فيقبله ويبكي ، يقول : يا أبه لم تبكي ؟ فيقول : يا بني اقبل موضع السيوف منك وأبكي ، قال : يا أبه واقتل ؟ قال : إي والله وأبوك وأخوك وأنت قال : يا أبه فمصارعنا 5 شتى ؟ قال : نعم يا بني ، قال : فمن يزورنا من أمتك ؟ قال : لا يزورني ويزور أباك وأخاك وأنت إلا الصديقون من أمتي 6 .
الصادق ، عن أبيه عليهما السلام 9 - بصائر الدرجات : سلام بن أبي عمرة الخراساني ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي عبد الله ، عن أبيه أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من أراد أن يحيا حياتي ويموت ميتتي 7 ، ويدخل جنة [ ربي : جنة ] عدن غرسه ربي ، فليتول عليا وليعاد عدوه ، وليأتم بالأوصياء من بعده فإنهم أئمة الهدى من بعدي أعطاهم الله تعالى فهمي وعلمي ، وهم عترتي من


1 - بعدي / خ . 2 - في المصدر : إلى . 3 - ص 71 ح 7 والبحار : 44 / 260 ح 13 . 4 - في المصدر : جذبه . 5 - في الأصل والبحار : 100 : " فمصادرنا " . 6 - ص 70 ح 4 والبحار : 44 / 261 ح 14 و ج 100 / 119 ح 14 . 7 - في المصدر : مماتي .

138

نام کتاب : العوالم ، الإمام الحسين ( ع ) نویسنده : الشيخ عبد الله البحراني    جلد : 1  صفحه : 138
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست