نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 459
الدين بالدنيا [1] . - عنه ( عليه السلام ) : أعظم الناس وزرا العلماء المفرطون [2] . - الإمام الصادق ( عليه السلام ) : أوحى الله تعالى إلى داود ( عليه السلام ) : إن أهون ما أنا صانع بعبد غير عامل بعلمه من سبعين عقوبة باطنية أن أخرج من قلبه حلاوة ذكري [3] . - عيسى ( عليه السلام ) : ويل للعلماء السوء كيف تلظى عليهم النار [4] . - ابن مسعود : فبكى رسول الله ( عليه السلام ) وبكينا لبكائه ، وقلنا : يا رسول الله ، ما يبكيك ؟ فقال : رحمة للأشقياء ، يقول الله تعالى : * ( ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت وأخذوا من مكان قريب ) * [5] يعني : العلماء والفقهاء [6] . راجع : ص 456 " حساب علماء السوء " . اللهم إني أعتذر إليك من جهلي . اللهم إني أعوذ بك أن أشتري الجهل بالعلم . اللهم إني أعوذ بك من أن أزل ، أو أضل ، أو أجهل ، أو يجهل علي . اللهم إني أعوذ بك أن أكون عبرة لأحد من خلقك ، وأعوذ بك أن يكون أحد من خلقك أسعد بما علمتني مني . اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع . اللهم صل على محمد وآله وانفعنا بما علمتنا ، وعلمنا ما ينفعنا وزدنا علما . اللهم صل على محمد نبي رحمتك ، وكلمة نورك ، واملأ قلوبنا نور اليقين ، وسمعنا نور وعي
[1] غرر الحكم : 10126 ، 3197 . [2] غرر الحكم : 10126 ، 3197 . [3] عدة الداعي : 69 ، مصباح الشريعة : 345 نحوه . [4] الكافي : 1 / 47 / 2 عن حفص بن غياث عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، منية المريد : 141 وفيه " تصلى " بدل " كيف تلظى " . [5] سبأ : 51 . [6] مكارم الأخلاق : 2 / 347 / 2660 .
459
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 459