responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 376


- عنه ( عليه السلام ) : أنفع العلم ما عمل به [1] .
- عنه ( عليه السلام ) : على العالم أن يعمل بما علم ، ثم يطلب تعلم ما لم يعلم [2] .
- عنه ( عليه السلام ) : إنكم إلى العمل بما علمتم أحوج منكم إلى تعلم ما لم تكونوا تعلمون [3] .
- الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) : العلم دليل العمل ، والعمل وعاء الفهم [4] .
- عنه ( عليه السلام ) : كان نقش خاتم حسين بن علي " علمت فاعمل " [5] .
- عنه ( عليه السلام ) - في الدعاء - : ثم استعملني بما تلهمني منه ، ووفقني للنفوذ فيما تبصرني من علمه ، حتى لا يفوتني استعمال شئ علمتنيه ، ولا تثقل أركاني عن الحفوف فيما ألهمتنيه [6] .
- الإمام الباقر ( عليه السلام ) : إذا سمعتم العلم فاستعملوه ، ولتتسع قلوبكم ، فإن العلم إذا كثر في قلب رجل لا يحتمله قدر الشيطان عليه ، فإذا خاصمكم الشيطان فأقبلوا عليه بما تعرفون ، فإن كيد الشيطان كان ضعيفا ، فقلت : وما الذي نعرفه ؟
قال : خاصموه بما ظهر لكم من قدرة الله عز وجل [7] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : إن رواة الكتاب كثير ، وإن رعاته قليل ، وكم من مستنصح للحديث مستغش للكتاب ، فالعلماء يحزنهم ترك الرعاية ، والجهال يحزنهم حفظ الرواية ، فراع يرعى حياته ، وراع يرعى هلكته ، فعند ذلك اختلف الراعيان وتغاير الفريقان [8] .
- عنه ( عليه السلام ) : كان المسيح ( عليه السلام ) يقول لأصحابه : إنما أعلمكم لتعملوا ، ولا أعلمكم



[1] غرر الحكم : 2933 ، 6196 ، 3826 .
[2] غرر الحكم : 2933 ، 6196 ، 3826 .
[3] غرر الحكم : 2933 ، 6196 ، 3826 .
[4] أعلام الدين : 96 .
[5] جامع بيان العلم : 2 / 11 ، إرشاد القلوب : 15 ، مستدرك الوسائل : 3 / 307 / 3641 نقلا عن لب اللباب .
[6] الصحيفة السجادية الكاملة : 101 / الدعاء 24 .
[7] الكافي : 1 / 45 / 7 عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه .
[8] الكافي : 1 / 49 / 6 عن طلحة بن زيد ، وراجع السرائر : 3 / 640 ، منية المريد : 370 .

376

نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 376
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست