responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 375


فأولئك أئمة الهدى ومصابيح العلم ليسوا بالمساييح ولا المذاييع [1] البذر [2] .
- عنه ( عليه السلام ) : قوام الدين والدنيا بأربعة : عالم مستعمل علمه ، وجاهل لا يستنكف أن يتعلم ، وجواد لا يبخل بمعروفه ، وفقير لا يبيع آخرته بدنياه ، فإذا ضيع العالم علمه استنكف الجاهل أن يتعلم ، وإذا بخل الغني بمعروفه باع الفقير آخرته بدنياه [3] .
- عنه ( عليه السلام ) : إذا رمتم الانتفاع بالعلم ، فاعملوا به وأكثروا الفكر في معانيه تعه القلوب [4] .
- عنه ( عليه السلام ) : قليل العلم مع العمل خير من كثيره بلا عمل [5] .
- عنه ( عليه السلام ) - عندما سئل ( عليه السلام ) من العالم ؟ - : من اجتنب المحارم [6] .
- عنه ( عليه السلام ) : يحتاج العلم إلى العمل [7] .
- عنه ( عليه السلام ) : ملاك العلم العمل به [8] .
- عنه ( عليه السلام ) : شر العلم علم لا يعمل به [9] .
- عنه ( عليه السلام ) : علم بلا عمل كشجر بلا ثمر [10] .
- عنه ( عليه السلام ) : علم بلا عمل كقوس بلا وتر [11] .
- عنه ( عليه السلام ) : كمال العلم العمل [12] .



[1] جمع مذياع من أذاع الشئ إذا أفشاه ، وقيل : الذين يشيعون الفواحش ( النهاية : 2 / 174 ) .
[2] سنن الدارمي : 1 / 86 / 263 ، عيون الأخبار لابن قتيبة : 2 / 352 نحوه كلاهما عن أوفى بن دلهم ، وراجع غرر الحكم : 4529 و 2531 .
[3] نهج البلاغة : الحكمة 372 ، غرر الحكم : 6818 نحوه .
[4] غرر الحكم : 4158 . رمت الشئ : طلبته . ( المصباح المنير : 246 ) .
[5] غرر الحكم : 6772 .
[6] دستور معالم الحكم : 83 .
[7] غرر الحكم : 11020 ، 9723 ، 5707 ، 6290 ، 6291 ، 7243 .
[8] غرر الحكم : 11020 ، 9723 ، 5707 ، 6290 ، 6291 ، 7243 .
[9] غرر الحكم : 11020 ، 9723 ، 5707 ، 6290 ، 6291 ، 7243 .
[10] غرر الحكم : 11020 ، 9723 ، 5707 ، 6290 ، 6291 ، 7243 .
[11] غرر الحكم : 11020 ، 9723 ، 5707 ، 6290 ، 6291 ، 7243 .
[12] غرر الحكم : 11020 ، 9723 ، 5707 ، 6290 ، 6291 ، 7243 .

375

نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 375
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست