responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 283


- عنه ( عليه السلام ) فيما نسب إليه : إن لم تعلم من أين جئت ، لم تعلم إلى أين تذهب [1] .
- عنه ( عليه السلام ) : رحم الله امرئ علم من أين وفي أين وإلى أين [2] .
- عنه ( عليه السلام ) : ألزم العلم بك ما دلك على صلاح دينك وأبان لك عن فساده [3] .
- عنه ( عليه السلام ) : أولى العلم بك ما لا يتقبل العمل إلا به [4] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : لا يسع الناس حتى يسألوا ويتفقهوا ويعرفوا إمامهم [5] .
- الحارث بن المغيرة : قلت لأبي عبد الله : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " من مات لا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية " قال : نعم ، قلت : جاهلية جهلاء أو جاهلية لا يعرف إمامه ؟ قال : جاهلية كفر ونفاق وضلال [6] .
- الإمام الصادق ( عليه السلام ) : خرج الحسين بن علي ( عليهما السلام ) على أصحابه ، فقال : أيها الناس ، إن الله جل ذكره ما خلق العباد إلا ليعرفوه ، فإذا عرفوه عبدوه ، فإذا عبدوه استغنوا بعبادته عن عبادة من سواه ، فقال له رجل : يا بن رسول الله ، بأبي أنت وأمي ، فما معرفة الله ؟ قال : معرفة أهل كل زمان إمامهم الذي يجب عليهم طاعته [7] .
- عيسى بن السري : قلت لجعفر الصادق ( عليه السلام ) : حدثني عما ثبت عليه دعائم الإسلام إذا أخذت بها زكى عملي ولم يضرني جهل ما جهلت .
قال : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، والإقرار بما جاء به



[1] شرح نهج البلاغة : 20 / 292 / 343 .
[2] الأسفار الأربعة : 8 / 355 ، لم نجد هذا الحديث المشهور في الكتب الحديثية .
[3] غرر الحكم : 3337 ، 3335 .
[4] غرر الحكم : 3337 ، 3335 .
[5] الكافي : 1 / 40 / 4 عن أبي جعفر الأحول ، منية المريد : 232 .
[6] الكافي : 1 / 377 / 3 وص 376 / 2 عن أبي يعفور عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، وراجع المحاسن : 1 / 252 / 477 ، الإمامة والتبصرة : 219 / 69 ، كمال الدين : 414 / 15 .
[7] علل الشرايع : 9 / 1 عن سلمة بن عطا .

283

نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 283
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست