نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 270
أجئتني سائلا أو متعنتا ؟ قال : بل سائلا يا محمد ، قال : على الضلالة أم على الهدى ؟ قال : بل على الهدى يا محمد ، فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : فسل عما تشاء [1] . - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : شرار الناس الذين يسألون عن شرار المسائل ، كي يغلطوا بها العلماء [2] . - معاوية : إن النبي ( صلى الله عليه وآله ) نهى عن الغلوطات [3][4] . - الإمام علي ( عليه السلام ) : الناس منقوصون مدخولون إلا من عصم الله ، سائلهم متعنت ، ومجيبهم متكلف [5] . - الإمام الصادق ( عليه السلام ) - في وصيته لعنوان البصري في العلم - : فاسأل العلماء ما جهلت ، وإياك أن تسألهم تعنتا وتجربة ، وإياك أن تعمل برأيك [6] . راجع : ص 267 ح 1081 / ص 268 ح 1082 و 1084 - 1086 . ( 4 / ) السؤال عما قد يضر جوابه * ( يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم ) * [7] .
[1] الاختصاص : 43 عن ابن عباس . [2] جامع الأصول : 5 / 58 / 3067 عن أبي هريرة . [3] الغلوطة والأغلوطة : ما يغالط به ( تاج العروس : 10 / 355 ) . [4] سنن أبي داود : 3 / 321 / 3656 ، مسند ابن حنبل : 9 / 174 / 23748 عن الصنابحي عن رجل من أصحاب النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، عيون الأخبار لابن قتيبة : 2 / 117 وفيه " الأغلوطات " بدل " الغلوطات " . [5] نهج البلاغة : الحكمة 343 ، غرر الحكم : 2138 . [6] مشكاة الأنوار : 328 ، وراجع منية المريد : 170 . [7] المائدة : 101 .
270
نام کتاب : العلم والحكمة في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري جلد : 1 صفحه : 270