responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزهد نویسنده : حسين بن سعيد الكوفي    جلد : 1  صفحه : 86


< فهرس الموضوعات > الباب 16 فيه 11 حديثا ناظرة . . . إلى باب المسألة في القبر وعذابه < / فهرس الموضوعات > 230 - صفوان عن قتيبة الأعشى قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : عاديتم فينا الاباء والأبناء والأزواج وثوابكم على الله ، ان أحوج ما تكونون فيه إلى حبنا إذا بلغت النفس هذه - وأومأ بيده إلى حلقه - [237] < فهرس الموضوعات > الباب 16 فيه 11 حديثا ناظرة . . . إلى باب المسألة في القبر وعذابه < / فهرس الموضوعات > 16 - ( باب المسألة في القبر وعذاب القبر والبرزخ 231 - حدثنا الحسين بن سعيد قال : حدثنا النضر بن سويد عن عاصم بن حميد عن أبي بصير قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : : إذا وضع الرجل في قبره أتاه ملكان ملك عن يمينه وملك عن شماله وأقيم الشيطان بين يديه عيناه مثل النحاس فيقال له : كيف تقول في هذا الرجل الذي كان بين ( أظهركم ) ظهرانيكم ؟ قال :
فيفزع له فزعة ( فليفزع لذلك فزعا عظيما ) فيقول إذا كان مؤمنا : ( أ ) عن محمد رسول الله صلى الله عليه وآله تسألاني ؟ فيقولان له : نعم نومة لا حلم فيها ويفسح له في قبره ( تسع ) تسعة أذرع ثم يرى مقعده في الجنة وهو قول الله عز وجل : ( يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفى الآخرة ) فإذا ) وإذا ) كان كافرا يقولان له : ( ما من هذا الرجل الذي خرج بين ظهرانيكم ؟ فيقول : لا أدرى فيخليان بينه وبين



[237] البحار 6 / 191 وفى النسخة الخطية النجفية : إبراهيم وصفوان ( وكذا ) في ن 2 وط ط ) عن قتيبة الأعشى وهو - خطأ نشاء من وجود : إبراهيم في آخر الحديث المتقدم الساقط في المخطوطة النجفية كما شرنا إلى ذلك والمراد به : خليل الرحمن عليه السلام والصحيح : صفوان عن . . . وفى البحار 27 / 162 عن اعلام الدين للديلمي من كتاب الحسين بن سعيد باسناده عن أبي عبد الله عليه السلام ( قال : إذا بلغت نفس أحدكم هذه - وأومأ إلى حلقه - قيل له : إما ما كنت تحذر من هم الدنيا فقد أمنته ثم يعطى بشارته انتهى : ونظيره في هذا الباب وغيره في سائر الأبواب من هذا الكتاب كثير في دوائر المعارف الحديثية للأصحاب رضي الله عنهم .

86

نام کتاب : الزهد نویسنده : حسين بن سعيد الكوفي    جلد : 1  صفحه : 86
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست