responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزهد نویسنده : حسين بن سعيد الكوفي    جلد : 1  صفحه : 60


الجاهلية [165] .
159 - النضر بن سويد عن حسين بن موسى عن زرارة عن أحدهما عليهما السلام قال إن علي بن الحسين عليهما السلام تزوج أم ولد عمه الحسن عليه السلام وزوج أمه مولاه فلما بلغ ذلك عبد الملك بن مروان كتب إلى : يا علي بن الحسين كأنك لا تعرف موضعك من قومك وقدرك عند الناس تزوجت مولاة وزوجت مولاك بأمك فكتب إليه علي بن الحسين : فهمت كتابك ولنا أسوة برسول الله صلى الله عليه وآله فقد زوج زينب بنت عمه زيدا مولاه وتزوج مولاته صفية بنت حي ابن اخطب [166] .
160 - الحسن بن محبوب عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر وأبى عبد الله عليهما السلام قال إن : أبا ذر عير رجلا على عهد النبي صلى الله عليه وآله بأمه فقال : يا ابن السوداء - وكانت أمه سوداء - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : تعيره بأمه



[165] البحار 46 / 165 - 166 و 103 / 374 وفيه : إلى نفسها وفيه : ويقول الناس : وكذا في ن 2 ون 3 والوسائل 14 / 50 نحوه وفى ط : فخطبها إلى نفسها ( نفسه ) وفى ن 1 : فجعلها إلى نفسها ون 2 : فخطبها إلى نفسها وفى ط ط : وزوجها وسقط عنه قوله : من الأنصار وفى ط ط : ذي المجدين وفى ط : ذي المجدين خ ل وفيه : مما أرى خ ل بما أرى وفى ن 1 : بما أرى وفى ط ط : مما أرى ، وفيه وفى ط : إنما اللوم على الجاهلية وفى ن 2 ون 3 : إنما اللوم لوم الجاهلية ون 1 : إنما اللوم الجاهلية
[166] البحار 22 / 214 و 46 / 139 و 103 / 374 وأشار إليه الوسائل 14 / 50 وفيه : حسين بن موسى ، وتقدم بعض الكلام عليه في التعليق على الحديث المرقم 145 والمقصود بالام في الحديث هي من ربته وكفلته من بعض أمهات أولاد أبيه عليهما السلام فكانت تعرف بأمه عليه السلام وفى ط ط : أم ولد لعمه ، وفى ط : أم ولد عمه ( لعمه ) وفيه : زوج أمه ( أمته ) مولاة وفيه : فتزوجت مولاة وفيه : زينب ابن ( ابنة ) عمه زيدا وفى ط ط : ابنة عمه وفى ن 1 و 2 و 3 : زينب ابن عمه زيدا وكل هذا ليس بالصحيح والصحيح : بنت عمته ، البحار 22 / 203 و 191 و 178 و 177 .

60

نام کتاب : الزهد نویسنده : حسين بن سعيد الكوفي    جلد : 1  صفحه : 60
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست