responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرواشح السماوية نویسنده : المحقق الداماد    جلد : 1  صفحه : 286


وجب ، وكأنّ الموت فيها على غيرنا كُتب ، وكأنّ الذين تُشيَّع من الأموات سَفْر عمّا قليل إلينا عائدون نبوّئهم أجداثَهم ، ونأكل تراثهم كأنّا مخلَّدون بعدهم " . " قد نسينا كلّ واعظة ورمينا [1] كلّ جائحة " .
" طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس ، وأنفق من مال اكتسبه من غير معصية ، وخالط أهل الفقه والحكمة ، وجانب أهل الذلّ والمعصية " . " طوبى لمن ذلّ نفسه وحسنت خليقته ، وأنفق الفضل من ماله ، وأمسك الفضل من مقاله ووسعتْه السنّةُ ولم يَعْدُها إلى بدعة " .
" زُر غبّاً تزدَدْ حُبّاً " . " اسمح يُسمَحْ لك " . " اطلبوا الخير عند حِسان الوجوه " . " اتّقوا فراسة المؤمن ؛ فإنّه ينظر بنور الله " . " ألِظّوا بيا ذا الجلال والإكرام " .
" اطلبوا الفضل عند الرحماء من أُمّتي تعيشُوا في أكنافهم " . " استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان لها " .
" تجافَوا عن ذنب السخيّ ؛ فإنّ الله أخذ بيده كلّما عثر " . " أكرمُوا الشهود ؛ فإنّ الله يستخرج بهم الحقوق ، ويرفع بهم الظلم " . " ارحموا ثلاثة : غنيَّ قوم افتقر ، وعزيزاً ذلّ ، وعالماً يلعب به الحُمَقاء والجهّال " . " تعشُّوا ولو بكفّ من حشف ؛ فإنّ ترك العَشاء مَهْرَمة " . " أحبب حبيبك هوناً مّا عسى أن يكون بغيضَك يوماً مّا " . " عِشْ ما شئت فإنّك ميّت ، وأحبب من أحببت فإنّك تفارقه ، واعمل ما شئت فإنّك مَجزيّ به " .
" إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه " . " لاهمّ إلا همّ الدين ، ولا وجع إلاّ وجع العين " .
" لا خير في صحبة مَن لا يرى لك من الحقّ مثلَ الذي ترى له " . " لا تظهر الشماتة لأخيك فيعافيَه الله ويَبتليَك " . " لا تجعلوني كقدح الراكب " . " إنّ لجواب الكتاب حقّاً كردّ السلام " . " إنّ في المَعاريض لمندُوحةً عن الكذب " . " إنّ لكلّ شيء معدناً ومعدن التقوى قلوب العارفين " .
" ما من عمل أفضل من إشباع كبد جائع " . " لولا أنّ السُّؤال يكذبون ما قُدِسّ مَن ردّهم " . " يا دنيا اخدمي من خَدَمني ، وأتعِبي يا دنيا من خدمكِ " .



[1] في " ب " : " أمِنّا " .

286

نام کتاب : الرواشح السماوية نویسنده : المحقق الداماد    جلد : 1  صفحه : 286
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست