responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرواشح السماوية نویسنده : المحقق الداماد    جلد : 1  صفحه : 285


حكى الطيبي عن الصغاني :
أنّه قال في الدرّ الملتقط : قد وقع في كتاب الشبهات للقضاعي كثير من الأحاديث الموضوعة [1] ما هو ظاهر .
فمن ذلك : " الصُبْحَة تمنع الرزق " . " السعيد من وُعِظ بغيره " . " الشقيّ من شقي في بطن أُمّه " . " الحجّ جهاد كلّ ضعيف " . " الجنّة دار الأسخياء " . " المؤمن يسير المؤونة " . " شرف المؤمن قيامه بالليل وعزّه استغناؤه عن الناس " . " اليقين الإيمان كلّه " . " الموت كفّارة لكلّ مسلم " . " المرء كثير بأخيه " . " الناس كأسنان المُشط " .
" الغِنى اليأس ممّا في أيدي الناس " . " حبّك الشيءَ يُعمي ويُصمُّ " . " طاعة النساء ندامة " . " البلاء موكّل بالقول " .
" الوضوء قبل الطعام ينفي الفقر ، وبعده ينفي اللَمَم ، ويُصحّ البصر " . " من كنز البرّ - ويُروى من كنوز البرّ - كتمان المصائب والأمراض والصدقة " . " القاصّ ينتظر اللعنة والمقت ، والمستمع إليه ينتظر الرحمة ، والتاجر ينتظر الرزق ، والمحتكر ينتظر اللعنة " . " من اشتاق إلى الجنّة سارع إلى الخيرات ؛ ومن أشفق من النار لَهى عن الشهوات . ومن ترقَّب الموت جانَبَ اللذّات ، ومن زهد في الدنيا هانت عليه المصيبات " . " من أيقن بالخَلَف جاد بالعطيّة " . " من كثر كلامه كثر سَقَطه . ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه . ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به " .
" من عزّى مصاباً فله مثل أجره " . " من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار " .
" من أخلص لله أربعين صباحاً ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه " . " من أسلم على يديه رجل وجبت له الجنّة " . " من نزل على قوم فلا يصومنّ تطوّعاً إلاّ بإذنهم " . " من انتهر صاحب بدعة ملأ الله قلبه أمناً وإيماناً " . " رحم الله امرءاً أصلح من لسانه " .
" أبى الله أن يرزق عبدَه المؤمنَ إلاّ من حيث لا يعلم " . " كأنّ [2] الحقّ فيها على غيرنا



[1] في حاشية " أ " و " ب " : " و . ظ " .
[2] في حاشية " ب " : " الحديث من أحاديث مولانا أمير المؤمنين - صلوات الله وتسليماته عليه - في نهج البلاغة المكّرم " .

285

نام کتاب : الرواشح السماوية نویسنده : المحقق الداماد    جلد : 1  صفحه : 285
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست