« ومن كلام له عليه السلام » 75 / 74 ولَمَا وَعَظَهُمُ اللَّهُ بِهِ أَبْلَغُ مِنْ لِسَانِي . أَنَا حَجِيجُ الْمَارِقِينَ .« خطبة » 101 / 100 وأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهً إِلَّا اللَّهُ شَهَادَةً يُوَافِقُ فِيهَا السِّرُّ الإِعْلَانَ ، والْقَلْبُ اللِّسَانَ .« خطبة » 86 / 85 وأَنْهَى إِلَيْكُمْ - عَلَى لِسَانِهِ - مَحَابَّهُ مِنَ الأَعْمَالِ ومَكَارِهَهُ ، ونَوَاهِيَهُ وأَوَامِرَهُ .« ومن كلام له عليه السلام » 221 / 212 إِذْ عَرَضَ لَهُ عَارِضٌ مِنْ غُصَصِهِ ، فَتَحَيَّرَتْ نَوَافِذُ فِطْنَتِهِ ، ويَبِسَتْ رُطُوبَةُ لِسَانِهِ - وتَقَطَّعَتِ الأَلْسِنَةُ فِي أَفْوَاهِهِمْ بَعْدَ ذَلَاقَتِهَا . ( انظر : الموت والقبر وما بعده ) « الحكمة وقصارى الكلام » 73 / 70 وقَالَ عليه السلام : مَنْ نَصَبَ نَفْسَهُ لِلنَّاسِ إِمَاماً فَلْيَبْدَأْ بِتَعْلِيمِ نَفْسِهِ قَبْلَ تَعْلِيمِ غَيْرِهِ ، ولْيَكُنْ تَأْدِيبُهُ بِسِيرَتِهِ قَبْلَ تَأْدِيبِهِ بِلِسَانِهِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 26 / 25 وقَالَ عليه السلام : مَا أَضْمَرَ أَحَدٌ شَيْئاً إِلَّا ظَهَرَ فِي فَلَتَاتِ لِسَانِهِ وصَفَحَاتِ وَجْهِهِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 123 / 118 وقَالَ عليه السلام : طُوبَى لِمَنْ ذَلَّ فِي نَفْسِهِ ، وطَابَ كَسْبُهُ ، وصَلَحَتْ سَرِيرَتُهُ ، وحَسُنَتْ خَلِيقَتُهُ ، وأَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ ،