« خطبة » 234 / 225 ( انظر إلى معرفة الناس ) وطَلِيقُ اللِّسَانِ حَدِيدُ الْجَنَانِ .« خطبة » 83 / 82 ثُمَّ مَنَحَهُ قَلْباً حَافِظاً ، ولِسَاناً لَافِظاً ، وأَوْجَفَ الذِّكْرُ بِلِسَانِهِ .« خطبة » 193 / 184 فَقَالَ لَهُ قَائِلٌ : فَمَا بَالُكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ عليه السلام : وَيْحَكَ ، إِنَّ لِكُلِّ أَجَلٍ وَقْتاً لَا يَعْدُوهُ ، وسَبَباً لَا يَتَجَاوَزُهُ . فَمَهْلاً لَا تَعُدْ لِمِثْلِهَا ، فَإِنَّمَا نَفَثَ الشَّيْطَانُ عَلَى لِسَانِكَ « خطبة » 192 / 234 اتَّخَذَهُمْ إِبْلِيسُ مَطَايَا ضَلَالٍ ، وجُنْداً بِهِمْ يَصُولُ عَلَى النَّاسِ ، وتَرَاجِمَةً يَنْطِقُ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ ، اسْتِرَاقاً لِعُقُولِكُمْ ودُخُولاً فِي عُيُونِكُمْ ، ونَفْثاً فِي أَسْمَاعِكُمْ ، فَجَعَلَكُمْ مَرْمَى نَبْلِهِ ومَوْطِئَ قَدَمِهِ ، ومَأْخَذَ يَدِهِ .« خطبة » 167 / 166 وفَضَّلَ حُرْمَةَ الْمُسْلِمِ عَلَى الْحُرَمِ كُلِّهَا ، وشَدَّ بِالإِخْلَاصِ والتَّوْحِيدِ حُقُوقَ الْمُسْلِمِينَ فِي مَعَاقِدِهَا ، « فَالْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ ويَدِهِ » إِلَّا بِالْحَقِّ ، ولَا يَحِلُّ أَذَى الْمُسْلِمِ إِلَّا بِمَا يَجِبُ .« خطبة » 7 / 6 فَنَظَرَ بِأَعْيُنِهِمْ ، ونَطَقَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ، فَرَكِبَ بِهِمُ الزَّلَلَ ، وزَيَّنَ لَهُمُ الْخَطَلَ ، فِعْلَ مَنْ قَدْ شَرِكَهُ الشَّيْطَانُ فِي سُلْطَانِهِ ، ونَطَقَ .