« خطبة » 193 / 184 بُعْدُهُ عَمَّنْ تَبَاعَدَ عَنْهُ زُهْدٌ ونَزَاهَةٌ ، ودُنُوُّهُ مِمَّنْ دَنَا مِنْهُ لِينٌ ورَحْمَةٌ . ( يعنى : المتقين ) وزَهَادَتُهُ فِيمَا لَا يَبْقَى .« خطبة » 230 / 221 أَجْسَادِهِمْ وهُمْ أَشَدُّ إِعْظَاماً لِمَوْتِ قُلُوبِ أَحْيَائِهِمْ .« الكتب والرسائل » 27 / 27 أَصَابُوا لَذَّةَ زُهْدِ الدُّنْيَا فِي دُنْيَاهُمْ .« الكتب والرسائل » 31 / 31 أَحْيِ قَلْبَكَ بِالْمَوْعِظَةِ ، وأَمِتْهُ بِالزَّهَادَةِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 4 / 4 والزُّهْدُ ثَرْوَةٌ .« الحكمة وقصارى الكلام » 28 / 27 أَفْضَلُ الزُّهْدِ إِخْفَاءُ الزُّهْدِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 31 / 30 والصَّبْرُ مِنْهَا عَلَى أَرْبَعِ شُعَبٍ : عَلَى الشَّوْقِ ، والشَّفَقِ ، والزُّهْدِ ، والتَّرَقُّبِ .ومَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيَا اسْتَهَانَ بِالْمُصِيبَاتِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 104 / 101 وعَنْ نَوْفٍ الْبَكَالِيِّ ، قَالَ : رَأَيْتُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام : ذَاتَ لَيْلَةٍ ، وقَدْ خَرَجَ مِنْ فِرَاشِهِ ، فَنَظَرَ فِي النُّجُومِ فَقَالَ لِي : يَا نَوْفُ أَرَاقِدٌ أَنْتَ أَمْ رَامِقٌ فَقُلْتُ : بَلْ رَامِقٌ قَالَ : يَا نَوْفُ ، طُوبَى لِلزَّاهِدِينَ فِي الدُّنْيَا ، الرَّاغِبِينَ فِي الآْخِرَةِ ، أُولَئِكَ قَوْمٌ اتَّخَذُوا الأَرْضَ بِسَاطاً ، وتُرَابَهَا فِرَاشاً ، ومَاءَهَا طِيباً ، والْقُرْآنَ شِعَاراً ، والدُّعَاءَ دِثَاراً ، ثُمَّ قَرَضُوا الدُّنْيَا قَرْضاً عَلَى مِنْهَاجِ الْمَسِيحِ .