يَبْلُغُهُ ، وبَانٍ مَا لَا يَسْكُنُهُ ، وجَامِعٍ مَا سَوْفَ يَتْرُكُهُ ، ولَعَلَّهُ مِنْ بَاطِلٍ جَمَعَهُ ، ومِنْ حَقٍّ مَنَعَهُ ، أَصَابَهُ حَرَاماً ، واحْتَمَلَ بِهِ آثَاماً ، فَبَاءَ بِوِزْرِهِ وقَدِمَ عَلَى رَبِّهِ ، آسِفاً لَاهِفاً ، قَدْ « خَسِرَ الدُّنْيا والآْخِرَةَ ، ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ » .« الحكمة وقصارى الكلام » 345 / 337 مِنَ الْعِصْمَةِ تَعَذُّرُ الْمَعَاصِي .« الحكمة وقصارى الكلام » 348 / 340 أَشَدُّ الذُّنُوبِ مَا اسْتَهَانَ بِهِ صَاحِبُهُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 350 / 342 لِلظَّالِمِ مِنَ الرِّجَالِ ثَلَاثُ عَلَامَاتٍ : يَظْلِمُ مَنْ فَوْقَهُ بِالْمَعْصِيَةِ ، ومَنْ دُونَهُ بِالْغَلَبَةِ ، ويُظَاهِرُ الْقَوْمَ الظَّلَمَةَ .« الحكمة وقصارى الكلام » 368 / 360 إِنَّ اللَّهً سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ ، والْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ ، ذِيَادَةً لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ ، وحِيَاشَةً لَهُمْ إِلَى جَنَّتِهِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 369 / 361 ( في آخر الزمان ) ومَسَاجِدُهُمْ يَوْمَئِذٍ عَامِرَةٌ مِنَ الْبِنَاءِ ، خَرَابٌ مِنَ الْهُدَى سُكَّانُهَا وعُمَّارُهَا شَرُّ أَهْلِ الأَرْضِ ، مِنْهُمْ تَخْرُجُ الْفِتْنَةُ ، وإِلَيْهِمْ تَأْوِي الْخَطِيئَةُ يَرُدُّونَ مَنْ شَذَّ عَنْهَا فِيهَا ، ويَسُوقُونَ مَنْ تَأَخَّرَ عَنْهَا إِلَيْهَا .« الحكمة وقصارى الكلام » 371 / 363 ومَطِيَّةُ التَّعَبِ ، والْحِرْصُ والْكِبْرُ والْحَسَدُ دَوَاعٍ إِلَى التَّقَحُّمِ فِي الذُّنُوبِ ، والشَّرُّ جَامِعُ مَسَاوِئِ الْعُيُوبِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 383 / 375 احْذَرْ أَنْ يَرَاكَ اللَّهُ عِنْدَ مَعْصِيَتِهِ ، ويَفْقِدَكَ عِنْدَ