لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ » .« خطبة » 149 / 149 أَمَّا وَصِيَّتِي : فَاللَّهً لَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً .« خطبة » 114 / 113 ونُؤْمِنُ بِهِ إِيمَانَ مَنْ عَايَنَ الْغُيُوبَ ، ووَقَفَ عَلَى الْمَوْعُودِ ، إِيمَاناً نَفَى إِخْلَاصُهُ الشِّرْكَ ، ويَقِينُهُ الشَّكَّ . ونَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهً إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 252 / 244 فَرَضَ اللَّهُ الإِيمَانَ تَطْهِيراً مِنَ الشِّرْكِ .« الكتب والرسائل » 27 / 27 ولَقَدْ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى الله عَلَيْهِ وآلِهِ - : « إِنِّي لَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي مُؤْمِناً ولَا مُشْرِكاً أَمَّا الْمُؤْمِنُ فَيَمْنَعُهُ اللَّهُ بِإِيمَانِهِ ، وأَمَّا الْمُشْرِكُ فَيَقْمَعُهُ اللَّهُ بِشِرْكِهِ .« الكتب والرسائل » 25 / 25 انْطَلِقْ عَلَى تَقْوَى اللَّهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ .« خطبة » 91 / 90 لَمْ يَعْقِدْ غَيْبَ ضَمِيرِهِ عَلَى مَعْرِفَتِكَ ، ولَمْ يُبَاشِرْ قَلْبَهُ الْيَقِينُ بِأَنَّهُ لَا نِدَّ لَكَ ، وكَأَنَّهُ لَمْ يَسْمَعْ تَبَرُّؤَ التَّابِعِينَ مِنَ الْمَتْبُوعِينَ إِذْ يَقُولُونَ : « تَالله إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ . إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعالَمِينَ » كَذَبَ الْعَادِلُونَ بِكَ ، إِذْ شَبَّهُوكَ بِأَصْنَامِهِمْ ، ونَحَلُوكَ حِلْيَةَ الْمَخْلُوقِينَ بِأَوْهَامِهِمْ ، وجَزَّأُوكَ تَجْزِئَةَ الْمُجَسَّمَاتِ