« الحكمة وقصارى الكلام » 68 / 65 وقَالَ عليه السلام : الْعَفَافُ زِينَةُ الْفَقْرِ ، والشُّكْرُ زِينَةُ الْغِنَى .« الحكمة وقصارى الكلام » 372 / 364 قِوَامُ الدِّينِ والدُّنْيَا بِأَرْبَعَةٍ : عَالِمٍ مُسْتَعْمِلٍ عِلْمَهُ ، وجَاهِلٍ لَا يَسْتَنْكِفُ أَنْ يَتَعَلَّمَ ، وجَوَادٍ لَا يَبْخَلُ بِمَعْرُوفِهِ ، وفَقِيرٍ لَا يَبِيعُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ فَإِذَا ضَيَّعَ الْعَالِمُ عِلْمَهُ اسْتَنْكَفَ الْجَاهِلُ أَنْ يَتَعَلَّمَ ، وإِذَا بَخِلَ الْغَنِيُّ بِمَعْرُوفِهِ بَاعَ الْفَقِيرُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 406 / 398 وقَالَ عليه السلام : مَا أَحْسَنَ تَوَاضُعَ الأَغْنِيَاءِ لِلْفُقَرَاءِ طَلَباً لِمَا عِنْدَ اللَّهِ وأَحْسَنُ مِنْهُ تِيهُ الْفُقَرَاءِ عَلَى الأَغْنِيَاءِ اتِّكَالاً عَلَى اللَّهِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 452 / 444 وقال عليه السلام : الْغِنَى والْفَقْرُ بَعْدَ الْعَرْضِ عَلَى اللَّهِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 112 / 108 مَنْ أَحَبَّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَلْيَسْتَعِدَّ لِلْفَقْرِ جِلْبَاباً « وقد يؤول ذلك على معنى آخر ليس هذا موضع ذكره » .« الحكمة وقصارى الكلام » 328 / 320 وقَالَ عليه السلام : إِنَّ اللَّهً سُبْحَانَهُ فَرَضَ فِي أَمْوَالِ الأَغْنِيَاءِ أَقْوَاتَ الْفُقَرَاءِ : فَمَا جَاعَ فَقِيرٌ إِلَّا بِمَا مُتِّعَ بِهِ غَنِيٌّ ، واللَّهُ تَعَالَى سَائِلُهُمْ عَنْ ذَلِكَ .
( 1 ) انظر : متاع الدنيا ( المال ) الزكاة ، الرزَّاق والرزق .