الْفَضْلِ ، ويَعِدُكَ الْفَقْرَ .« الكتب والرسائل » 26 / 26 وإِنَّ لَكَ فِي هَذِهِ الصَّدَقَةِ نَصِيباً مَفْرُوضاً ، وحَقّاً مَعْلُوماً ، وشُرَكَاءَ أَهْلَ مَسْكَنَةٍ ، وضُعَفَاءَ ذَوِي فَاقَةٍ ، وإِنَّا مُوَفُّوكَ حَقَّكَ ، فَوَفِّهِمْ حُقُوقَهُمْ ، وإِلَّا تَفْعَلْ فَإِنَّكَ مِنْ أَكْثَرِ النَّاسِ خُصُوماً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وبُؤْسَي لِمَنْ - خَصْمُهُ عِنْدَ اللَّهِ - الْفُقَرَاءُ والْمَسَاكِينُ والسَّائِلُونَ والْمَدْفُوعُونَ ، والْغَارِمُونَ وابْنُ السَّبِيلِ ومَنِ اسْتَهَانَ بِالأَمَانَةِ ، ورَتَعَ فِي الْخِيَانَةِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 3 / 3 والْفَقْرُ يُخْرِسُ الْفَطِنَ عَنْ حُجَّتِهِ ، والْمُقِلُّ غَرِيبٌ فِي بَلْدَتِهِ .« الكتب والرسائل » 45 / 45 ومَا ظَنَنْتُ أَنَّكَ تُجِيبُ إِلَى طَعَامِ قَوْمٍ ، عَائِلُهُمْ مَجْفُوٌّ ، وغَنِيُّهُمْ مَدْعُوٌّ . فَانْظُرْ إِلَى مَا تَقْضَمُهُ مِنْ هَذَا الْمَقْضَمِ ، فَمَا اشْتَبَهً عَلَيْكَ عِلْمُهُ فَألْفِظْهُ ، ومَا أَيْقَنْتَ بِطِيبِ وُجُوهِهِ فَنَلْ مِنْهُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 38 / 37 وأَكْبَرَ الْفَقْرِ الْحُمْقُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 54 / 51 ولَا فَقْرَ كَالْجَهْلِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 56 / 53 وقَالَ عليه السلام : الْغِنَى فِي الْغُرْبَةِ وَطَنٌ ، والْفَقْرُ فِي الْوَطَنِ غُرْبَةٌ .