« خطبة » 193 / 184 وحِرْصاً فِي عِلْمٍ .« خطبة » 216 / 207 فَعَلَيْكُمْ بِالتَّنَاصُحِ فِي ذَلِكَ ، وحُسْنِ التَّعَاوُنِ عَلَيْهِ ، فَلَيْسَ أَحَدٌ - وإِنِ اشْتَدَّ عَلَى رِضَا اللَّهِ حِرْصُهُ ، وطَالَ فِي الْعَمَلِ اجْتِهَادُهُ - بِبَالِغٍ حَقِيقَةَ مَا اللَّهُ سُبْحَانَهُ أَهْلُهُ مِنَ الطَّاعَةِ لَهُ .« الكتب والرسائل » 17 / 17 ولَيْسَ أَهْلُ الشَّامِ بِأَحْرَصَ عَلَى الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ عَلَى الآْخِرَةِ .« الكتب والرسائل » 49 / 49 أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ الدُّنْيَا مَشْغَلَةٌ عَنْ غَيْرِهَا ، ولَمْ يُصِبْ صَاحِبُهَا مِنْهَا شَيْئاً إِلَّا فَتَحَتْ لَهُ حِرْصاً عَلَيْهَا ولَهَجاً بِهَا ، ولَنْ يَسْتَغْنِيَ صَاحِبُهَا بِمَا نَالَ فِيهَا عَمَّا لَمْ يَبْلُغْهُ مِنْهَا ، ومِنْ وَرَاءِ ذَلِكَ فِرَاقُ مَا جَمَعَ ، ونَقْضُ مَا أَبْرَمَ ولَوِ اعْتَبَرْتَ بِمَا مَضَى حَفِظْتَ مَا بَقِيَ ، والسَّلَامُ .« الكتب والرسائل » 53 / 53 ( يا مالك ) ولَا تُدْخِلَنَّ فِي مَشُورَتِكَ بَخِيلاً يَعْدِلُ بِكَ عَنِ الْفَضْلِ ، ويَعِدُكَ الْفَقْرَ ، ولَا جَبَاناً يُضْعِفُكَ عَنِ الأُمُورِ ، ولَا حَرِيصاً يُزَيِّنُ لَكَ الشَّرَهً بِالْجَوْرِ ، فَإِنَّ الْبُخْلَ والْجُبْنَ والْحِرْصَ غَرَائِزُ شَتَّى يَجْمَعُهَا سُوءُ الظَّنِّ بِاللَّهِ .« الكتب والرسائل » 78 / 78 ولَيْسَ رَجُلٌ - فَاعْلَمْ - أَحْرَصَ عَلَى جَمَاعَةِ أُمَّةِ